الصفحه ٤٠٧ :
تجري الرياح بما
لا تشتهي السفن
(ذلِكَ) أي اختيار الواحدة أو التسري أو الجميع ـ وهو الأولى
الصفحه ٤٣٤ : ، وكونه صاحب فرض وعصبة
وذلك خلاف وضع الشرع ، وهذا الإفضاء ظاهر في المسألة الأولى ، وبذلك علل زيد بن
ثابت
الصفحه ٤٥١ :
جعفر رضي الله تعالى عنه ـ والالتئام عليه ظاهر ، وجوز أن يكون الخطاب الأول
للورثة ، وهذا الخطاب للأزواج
الصفحه ٤٦٩ :
المرأة على قرابتها مخافة القطيعة» وذلك متحقق في الجمع بين من ذكرنا بل أولى فإن
العمة والخالة بمنزلة الأم
الصفحه ٦ : به أختها ولا ضير لاختلاف معنييهما إذ
الأولى تبعيضية وهذه لابتداء الغاية وإنما رفعت هذه المنفيات
الصفحه ٢٧ : لدفع ما عسى أن يتوهم من كلامي الخليل
والأمير من أفضلية الثاني على الأول فبعض دفعه بأن اليقين يتصور أن
الصفحه ٣٢ : بمعنى سنبل إذا صار
فيه السنبل ، وقيل : وزنه فعلله فالنون أصلية والأول هو المشهور وإسناد الإنبات
إلى
الصفحه ٣٤ : لكونها مشوبة بضرر ما يتبعها وخلوص الأوليين من الضرر ،
وقيل : يحتمل أن يراد بالمغفرة مغفرة الله تعالى
الصفحه ٣٨ : للتأكيد
ـ ولعله أولى ـ وترك ذكر ـ الطيبات ـ لعلمه مما قبله ، وقيل : لعلمه مما بعد ،
وبعض جعل (ما) عبارة عن
الصفحه ٤٢ : للأولية كما في قوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها) [الجمعة : ١١] وقد
الصفحه ٦٠ : تاج القسم
الأول لأن (اتَّقُوا اللهَ) حث على تقوى الله تعالى (وَيُعَلِّمُكُمُ
اللهُ) وعد بإنعامه سبحانه
الصفحه ٦٣ : ما في صدورهم وهذا على العلات أولى من
حمل النسخ على التخصيص لاستلزامه مع ما فيه وقوع التكليف بما لا
الصفحه ٧٣ :
مذهب الفراء ، وفي المفصل اختار مذهب سيبويه ، ولعل الأول مبني على الاجتهاد ،
والثاني على التقليد والنقل
الصفحه ٨٠ : التفسير ـ كما قاله غير واحد ـ وقال الراغب : إنه من
الأول وهو الرجوع إلى الأصل ـ ومنه الموئل ـ للموضع الذي
الصفحه ٨٨ : متعلق ـ بهب ـ وتقديم الأول اعتناء به وتشويقا
إلى الثاني ، ويجوز تعلق الثاني بمحذوف هو حال من المفعول أي