الصفحه ٧٦ : حرامه وشرع شرائعه وحد حدوده وفرائضه وبين بيانه وأمر
بطاعته ونهى عن معصيته ، وذكر بهذا العنوان بعد ذكره
الصفحه ١٠٣ : الجزء الأعظم وكذا إن فسر بالتصديق بما جاء به النبي صلى
الله تعالى عليه وسلم مما علم من الدين بالضرورة
الصفحه ١٠٧ : تعالى الآية» وفي البحر «زنى رجل من اليهود بامرأة
ولم يكن بعد في ديننا الرجم فتحاكموا إلى رسول الله صلى
الصفحه ١٤٤ : نسي دعاءه
ولا يخفى ما في أكثر هذه الأقوال من البعد ، وأبعد منها ما نقل عن السدي ـ أن
زكريا عليهالسلام
الصفحه ١٦٠ : ، والقول
ـ بأن المراد بالكتاب الجنس لكن في ضمن فردين هما التوراة والإنجيل ، وتجعل الواو
فيما بعد زائدة
الصفحه ١٦٥ : المراد بالآية على هذا المعجزة ليرد أن مثل
هذا القول قد يصدر عن بعض العوام بل المراد أنه بعد ثبوت النبوة
الصفحه ٢١٩ :
كُنْتُمْ صادِقِينَ (٩٣) فَمَنِ افْتَرى
عَلَى اللهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣١٠ :
وتحفظهم في بيوتهم
ولا يخفى بعده لما فيه من التفكيك ، ولأن الظاهر من «عليهم» أنهم مقتولون لا
قاتلون
الصفحه ٣٢٩ : حيز المنع كيف والنصر
الموعود كان مشروطا بما يعلم الله تعالى عدم حصوله ، وبأن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٥ : فلأنه يريد الله أن لا يجعل لهم حظا في
الآخرة ولهم عذاب عظيم.
واستأنس له بأنه
كثيرا ما وقع نهي النبي
الصفحه ٣٩٨ : عمه فخاصمه إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فنزلت (وَآتُوا الْيَتامى) إلخ ، فإن ذلك يدل على أن
الصفحه ١٢٩ : أنثى ـ والأنثى عورة ـ فكيف
تصنعين؟ فاغتمت لذلك فقالت عند ذلك :
(رَبِّ إِنِّي
نَذَرْتُ لَكَ ما فِي
الصفحه ٢٢٨ : تأثيرها قبل الوقت لكونها
مؤثرة على وفق الإرادة لا مطلقا فلا يجب تأثيرها قبل الوقت ويجب تأثيرها فيه
والقدرة
الصفحه ٢٧٠ : البين أنهم ألزموا في ضعفي الشيء ثلاثة أمثاله ولو كان
موضوع الضعف المثلين لكان الضعفان أربعة أمثال ـ وليس
الصفحه ٢٦ : الناس ـ ولما كان الوهم قد
يتلاعب ببعض الخواطر فتنسب إلى إبراهيم وحاشاه شكا من هذه الآية قطع النبي