الصفحه ٦٢ : ـ أحسبه ابن عمر (إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ) قال : نسختها الآية التي بعدها ، وعلى
الصفحه ١٣٢ : عمران كما لا يخفى ، وقد تقدم الكلام في (مَرْيَمَ) وزنا ومعنى ، وقد اختار بعض المتأخرين أنها معربة مارية
الصفحه ١٥٣ : بعد
الاقتراع في رأي ، وقبله في آخر ، وتكرير (ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ) مع تحقق المقصود بعطف (إِذْ
الصفحه ٤٠٩ : أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ
ذلِكُمْ) [آل عمران : ١٥]
بعد ذكر الشهوات المعدودة ، وقد روي عن أبي عبيدة أنه قال
الصفحه ١٨٥ : وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (٨٠) وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
الصفحه ٣٠٦ : بعد الذي كان من أمرهم وأمر المسلمين فواعدوا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
بدرا من قابل فقال لهم : نعم
الصفحه ٢٨٩ :
وإضلالهم لا يخفى
بعده لأن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم لا يظن به ذلك ، وإنما يرد مثله في معرض
الصفحه ١٢٥ : باتباع نبيه صلى الله
تعالى عليه وسلم ، والجملة تذييل مقرر لما سبق مع زيادة وعد الرحمة ، ووضع الاسم
الجليل
الصفحه ١٤٢ : الرغبة حينئذ أوفر حيث شاهد عليهالسلام دوام الأمر وثباته زمن الطفولية وبعدها ، وهذا قلما يوجد
في الأطفال
الصفحه ٤٧ : تعالى عنه واستخلف عمر خطب الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه بما هو
أهله ثم قال : أيها الناس إن بعض الطمع
الصفحه ٤٨ : الرَّجِيمِ) [آل عمران : ٣٦] وقوله
صلى الله تعالى عليه وسلم : «كفوا صبيانكم أول العشاء فإنه وقت انتشار
الصفحه ٥٣ : عمران بن الحصين قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من كان له على رجل حق فأخره كان له بكل يوم صدقة
الصفحه ٥٩ : ما بعدها بما قبلها (وَأَشْهِدُوا إِذا
تَبايَعْتُمْ) أي هذا التبايع المذكور أو مطلقا (وَلا يُضَارَّ
الصفحه ٧٨ : أنزل في شأن أولئك الوفد من مصدر آل عمران إلى
بضع وثمانين آية» وعلى تقدير الإغماض عن هذا يحتمل أن يكون
الصفحه ٨٩ : حد (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) [آل عمران : ٢١]
واعترض أيضا بأن كون ـ الخلف في الإيعاد ـ مقتضى