الصفحه ١٢٢ : (وَيَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) من إيراد العام بعد الخاص تأكيدا له وتقريرا ، والجملة
الصفحه ١٣٤ : أنه كفلها بعد أن فطمت ونبتت النبات الحسن وليس بالقوي (كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها زَكَرِيَّا
الْمِحْرابَ
الصفحه ١٨٠ :
عليهالسلام لأنه المحدث عنه وصاحب القصة ، وقيل : الضمير للحق المتقدم
لقربه وعدم بعد المعنى (مِنْ
الصفحه ١٩٦ : بيني وبين رجل من اليهود أرض
فجحدني فقدمته إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم : ألك بينة؟ قلت : لا فقال
الصفحه ٨ :
الموصوف قدم الخبر
وقرن المبدأ ـ بإلا ـ وجب تقديم الخبر عليه كما قرر في موضعه ، وثالثها أن ما بعد
الصفحه ٢٨١ :
الهدى وما عطف عليه إلى اعتبار ما يعم الابتداء والزيادة فيه ، ولا يخفى ما في
الثاني من زيادة البعد
الصفحه ٣٨٤ : الموصوفون بما ذكر من الصفات الحميدة ، واختيار صيغة
البعد لإيذان بعلو مرتبتهم وبعد منزلتهم في الشرف والفضيلة
الصفحه ٨٤ : ) [النحل: ٤٤] لأن المحكم لا تتوقف معرفته على البيان
والمتشابه لا يرجى بيانه فما هذا الذي يبينه النبي صلى
الصفحه ١٨١ : الأمير من
قبل النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إياهم وأبناءهم ونساءهم بعد قوله : (تَعالَوْا) كما لا يخفى
الصفحه ١٨٨ : التجهيل عليه ظاهرا ، إلا أن صدور تلك الدعوى من أهل الكتاب في غاية البعد لأن
القوم لم يكونوا بهذه المثابة
الصفحه ٣٨٣ :
يجوز في الاختيار (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ)
أخرج ابن جرير عن
جابر أن النبي
الصفحه ١٩٠ :
عليهم بقوله
سبحانه : (وَما أُنْزِلَتِ
التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) أي وليسا
الصفحه ٣٦ : محله
أو سببه ، وقرأ أبو عمرو وابن كثير. ونافع بسكون الكاف تخفيفا. (ضِعْفَيْنِ) أي ضعفا بعد ضعف فالتثنية
الصفحه ٤٣ :
عمران بن الحصين قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : النذر نذران فما كان من نذر في طاعة الله تعالى
الصفحه ٤٩ : بين
المتماثلات لا يكون عند الله تعالى فهي حينئذ حالية ، وفيها ـ قد ـ مقدرة ولا يخفى
أنه من البعد بمكان