الصفحه ٢٢ : ) والظاهر أن القائل هو الله تعالى ، وقيل : هاتف من السماء
، وقيل : جبريل ، وقيل : نبي ، وقيل : رجل مؤمن
الصفحه ٢٤ : ) [البقرة : ٢٦]
وبذلك قرأ حمزة ، والكسائي ، والآمر هو الله تعالى ، أو النبي ، أو الملك ، ويحتمل
أن يكون
الصفحه ٢٥ : البيت المقدس ، أو هو عزيز النبي وكان قدم
على بيت المقدس قبل التجلي باسمه تعالى المحيي (وَهِيَ خاوِيَةٌ
الصفحه ٢٦ : الناس ـ ولما كان الوهم قد
يتلاعب ببعض الخواطر فتنسب إلى إبراهيم وحاشاه شكا من هذه الآية قطع النبي
الصفحه ٣٨ : النبي صلى الله تعالى عليه وسلم : فيم ترون هذه الآية نزلت (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ) إلخ؟ قالوا : الله تعالى
الصفحه ٤١ : » وهذا بالنسبة إلى حملة العلم الشرعي الذي جاء به حكيم الأنبياء ونبي
الحكماء حضرة خاتم الرسالة ومحدد جهات
الصفحه ٤٢ :
الإلهية والعلوم
اللدنية لارتفاع البين وشهود العين وقد نبه سبحانه في أثناء ذلك على أن الإنفاق
يبطله
الصفحه ٤٤ :
تعالى عنهما «أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم كان يأمرنا أن لا نتصدق إلا على
أهل الإسلام حتى نزلت هذه
الصفحه ٥٢ : بالربا وكان النبي صلى الله تعالى عليه وسلم صالح ثقيفا فطلبوا رباهم إلى
بني المغيرة وكان مالا عظيما فقال
الصفحه ٦٠ : المفعول ـ وليس هذا التعليق لاشتراط السفر وعدم الكاتب في شرعية الارتهان لأن
النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ٦٦ : تعالى : (وَما أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) [البقرة : ١٣٦
الصفحه ٦٩ : الله صلى الله تعالى عليه وسلم عند خاتمة البقرة آمين ، وأخرج الأئمة
الستة في كتبهم عن ابن مسعود عن النبي
الصفحه ٧٣ : ، وابن جرير ، وابن المنذر
عن محمد بن جعفر بن الزبير قال : «قدم على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وفد
الصفحه ٧٤ :
والبهتان فقال لهم النبي صلى الله تعالى عليه وسلم : ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد
إلا وهو يشبه أباه؟ قالوا
الصفحه ٧٦ : محاجة
النصارى للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم في أمر أخيه عيسى عليهالسلام وعليه يكون المراد ـ بالفرقان