الصفحه ٣٣٢ : وأصحابه ، وقد قالوا ذلك في يوم أحد (لِإِخْوانِهِمْ) أي لأجل إخوانهم الذين خرجوا مع النبي صلى الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ :
أرسلهم النبي عليه الصلاة والسلام إلى بئر معونة وساق الحديث بطوله ـ إلى أن قال ـ
وحدثني أن الله تعالى أنزل
الصفحه ٣٥١ : ضمير النبي صلى الله تعالى عليه
وسلم ، أو ضمير من يحسب ، والمفعول الأول هو الموصول بتقدير مضاف أي بخل
الصفحه ٣٨٠ : عن ابن مسعود «أن رجلا أصاب من
امرأة قبلة ثم أتى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فذكر له ذلك فسكت النبي
الصفحه ٣٨١ : يَغُرَّنَّكَ
تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ) الخطاب للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، والمراد منه
الصفحه ٣٨٣ :
يجوز في الاختيار (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ)
أخرج ابن جرير عن
جابر أن النبي
الصفحه ٣٨٥ : إنه لم يكن في زمان النبي صلى
الله تعالى عليه وسلم غزو يرابطون فيه ولكنها نزلت في قوم يعمرون المساجد
الصفحه ٤٢٧ : ، واستثني من العموم الميراث من
النبي صلىاللهعليهوسلم بناء على القول بدخوله صلىاللهعليهوسلم في العمومات
الصفحه ٤٢٨ : يستدعي امتيازا لأن
البر والفاجر يرث أباه فأي داع لذكر هذه الوراثة العامة في بيان فضائل هذا النبي
ومناقبه
الصفحه ٤٤٨ : أحمد
والترمذي عن ابن عمر عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إن الله يقبل توبة العبد
ما لم يغرغر.
وأخرج
الصفحه ٤٦٢ : دواجن
فأكلتها ، وبما روي عن عائشة أيضا قالت : جاءت سهلة بنت سهيل امرأة أبي حذيفة إلى
النبي
الصفحه ٤٦٩ : أرحامكم» وما رواه أبو داود
في مراسيله عن عيسى بن طلحة قال : «نهى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أن تنكح
الصفحه ٤ : بينهم من اختلاف الحال في
درجات الشرف ، والمراد ببعضهم هنا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم كما ينبئ عنه
الصفحه ١٤ : فقال للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم : ألا أستكرههما فإنهما قد أبيا إلا
النصرانية؟ فأنزل الله تعالى فيه
الصفحه ١٨ : بالنبي المعصوم أن ينتقل
من الدليل الأوضح إلى الدليل الخفي ، والرابع أن المارد لما لم يستح من معارضة