الصفحه ١٠٦ : »
ـ وقرأ أبيّ ـ «ويقتلون النبيين» و ـ «الذين يأمرون» ـ (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) خبر (إِنَ) ودخلت
الصفحه ١٣٣ : التقديرين يخرج
النبي صلى الله تعالى عليه وسلم من العموم فلا يلزم تفضيل عيسى عليه الصلاة
والسلام في هذا
الصفحه ١٥٢ : ء ، ونبه على ثبوت قصة مريم مع أن ما علم بالوحي قصة زكريا عليهالسلام أيضا لما أن «تلك» هي المقصودة بالأخبار
الصفحه ١٨٥ : وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (٨٠) وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
الصفحه ١٩٤ : مثل ما أوتيتم
من الدين فلا نبي بعد نبيكم عليه الصلاة والسلام ولا شريعة بعد شريعتكم إلى يوم
القيامة ولا
الصفحه ٢٠٠ : يَأْمُرَكُمْ
أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً) قرأ ابن عامر ، وحمزة ، وعاصم ، ويعقوب
الصفحه ٢١٢ : نبي ولا كتاب قط (ما كانَ إِبْراهِيمُ) الخليل يهوديا متعلقا بالتشبيه (وَلا نَصْرانِيًّا) قائلا بالتثليث
الصفحه ٢٢٩ :
النبي صلى الله تعالى عليه وسلم : «صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع
فعلى جنب» والمقارنة لكونها
الصفحه ٢٥٨ : استعصوا عليه وأبوا إلا الانصراف قال: أبعدكم الله تعالى أعداء الله فسيغني
الله تعالى عنكم نبيه صلى الله
الصفحه ٢٨١ : هم كذلك إذ أقبل خالد بن الوليد بخيل المشركين يريدون أن يعلوا عليهم الجبل
فقال النبي صلى الله تعالى
الصفحه ٢٨٩ :
وإضلالهم لا يخفى
بعده لأن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم لا يظن به ذلك ، وإنما يرد مثله في معرض
الصفحه ٣٠٢ : تعالى عنهما أنه قال : ما نصر الله تعالى نبيه في موطن كما نصره يوم
أحد فأنكروا ذلك ، فقال ابن عباس : بيني
الصفحه ٣٠٣ : ذهب عثمان إلى مكة فقال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بيده
اليمنى وضرب بها على يده فقال : هذه يد عثمان
الصفحه ٣٠٦ : بعد الذي كان من أمرهم وأمر المسلمين فواعدوا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
بدرا من قابل فقال لهم : نعم
الصفحه ٣١٨ :
لَهُمْ) خطاب للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم والفاء لترتيب مضمون
الكلام على ما ينبئ عنه السياق من استحقاق