الصفحه ١٢٠ : والمسابة مع وجوب التقية ، وروى محمد بن سنان أن
أمير المؤمنين قال لعمر : يا مغرور إني أراك في الدنيا قتيلا
الصفحه ٤٢٩ : أيضا أن الصديق أعطى الزبير بن العوام ومحمد
بن مسلمة بعضا من متروكاته صلىاللهعليهوسلم وإنما لم يعط
الصفحه ٣٩١ : طويلا نقل فيه أن الله تعالى خلق قبل أبينا آدم ثلاثين آدم وآدم ،
بين كل آدم ألف سنة ، وأن الدنيا بقيت
الصفحه ١٢٦ :
عرضها رسول الله
صلى الله تعالى عليه وسلم على اليهود فأبوا أن يقبلوها» وروى محمد بن إسحاق عن
محمد
الصفحه ٢٤٠ : خلافا لمن وهم ، والروايات عن السلف في
هذا المعنى كثيرة.
فقد أخرج البيهقي
في المدخل عن القاسم بن محمد
الصفحه ١٨٢ : . وأخرج ابن عساكر عن جعفر بن محمد عن أبيه رضي الله تعالى عنهم «أنه
لما نزلت هذه الآية جاء بأبي بكر ، وولده
الصفحه ٣٩٥ : ولكن أخذ ذلك بل جميع القرآن عن سليمان بن مهران الأعمش. والإمام
بن أعين ومحمد بن أبي ليلى وجعفر بن محمد
الصفحه ٩ : تعالى : (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) السنة ـ بكسر أوله ـ فتور يتقدم النوم وليس بنوم لقول عدي
بن
الصفحه ٢٦ : ، وروى عن محمد بن إسحاق بن يسار أن سبب السؤال منازعة
النمروذ إياه في الأحياء حيث رد عليه لما زعم أن العفو
الصفحه ٧٦ : باسم الجنس تعظيما لشأنه
ورفعا لمكانه ، وأخرج ابن جرير عن محمد بن جعفر بن الزبير أنه الفاصل بين الحق
الصفحه ١٠٤ : والنصارى ـ قاله الحسن ـ وقال أبو مسلم : لجميع الناس ،
وقيل : وفد نصارى نجران ؛ وإلى هذا يشير كلام محمد بن
الصفحه ٣٥٩ : محمد بن مسلمة : أنا يا رسول
الله فخرج هو ورضيعه أبو نائلة مع جماعة فقتلوه غيلة وأتوا برأسه إلى النبي
الصفحه ٢٥٧ : البقاء ـ أن يتعلق به لأن المراد
به المكان وهو لا يعمل.
روى ابن إسحاق
وجماعة عن ابن شهاب ومحمد بن يحيى
الصفحه ٩٣ : ء الضلال أبو جهل ، وأبو سفيان ، وغيرهما ، ومن الإبل والخيل سبعمائة
بعير ومائة فرس ، روى محمد بن الفرات عن
الصفحه ٤٥٤ : .
وأخرج ابن سعد عن
محمد بن كعب قال : كان الرجل إذا توفي عن امرأته كان ابنه أحق أن ينكحها إن شاء إن
لم تكن