الصفحه ١٠٧ : ، الحرث بن زيد : على
أي دين أنت يا محمد؟ قال : على ملة إبراهيم ودينه قالا : فإن إبراهيم كان يهوديا
فقال
الصفحه ١٤١ : كمذابح النصارى» وعن عبد
الله بن أبي الجعد قال : «كان أصحاب محمد صلى الله تعالى عليه وسلم يقولون : «إن
من
الصفحه ١٧٨ : غير أب فإن كنت صادقا
فأرنا مثله فأنزل الله تعالى هذه الآية.
وأخرج البيهقي في
الدلائل من طريق سلمة بن
الصفحه ١٥٠ : أفضلية غيرها رضي الله تعالى عنها عليها ، فقد
أخرج ابن جرير عن عمار بن سعد أنه قال : «قال لي رسول الله صلى
الصفحه ٢١٣ :
المحمدية في الأزل بالانقياد والطاعة والإيمان بها ، وخصهم بالذكر لكونهم أهل الصف
الأول ورجال الحضرة ، وقيل
الصفحه ٢٤٣ :
بأمره سبحانه
وتعالى وفي عدوله عن الحقيقة مع الالتفات إلى التكلم بنون العظمة ما لا يخفى من
العناية
الصفحه ٢٤٥ : بالغيب
الذي وافقه الواقع لأن يهود بني قينقاع وبني قريظة والنضير ويهود خيبر حاربوا
المسلمين ولم يثبتوا ولم
الصفحه ٢٨٨ : و ـ بالقتل ـ الموت بواسطة
نقض البنية وقدم تقدير الموت مع أن تقدير القتل هو الذي كاد يجر الموت الأحمر لما
أن
الصفحه ٣٠٢ :
حتى كأننا
نفلق منهم
بالجماجم حنظلا
وبقوله :
ومنا الذي لاقى
بسيف محمد
الصفحه ٣٠٨ : وتصريفها
باختيارنا فلم يبق لنا من الأمر شيء ، وقد قال ذلك عبد الله بن أبيّ حين أخبره
المنافقون بقتل بني
الصفحه ٤١٩ : من ماله بحسب حاله ، وحكي ذلك عن يحيى بن سعيد
ـ وهو مردود ـ لأن قوله سبحانه : (فَلْيَسْتَعْفِفْ) لا
الصفحه ٤١٧ : :
من بلغ خمسا وعشرين سنة فقد بلغ أشده ألا ترى أنه قد يصير جدا صحيحا في هذا السن
لأن أدنى مدة البلوغ
الصفحه ٧١ : تعالى عنهما
أنها نزلت بالمدينة ، واسمها في التوراة ـ كما روى سعيد بن منصور ـ طيبة ، وفي
صحيح مسلم
الصفحه ١٤٩ : : «أربع نسوة سادات عالمهن : مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة
بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد
الصفحه ٢٥٣ : الآية ، وأخرج عبد بن
حميد أنها نزلت في المنافقين من أهل المدينة نهى المؤمنون أن يتولوهم ، وظاهر ما
يأتي