الصفحه ٣٨٤ :
والثبوت لأنه في حكم الظرف ، والأوجه من هذه الأوجه هو الشائع على ألسنة المعربين (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٤٥٦ : نهي للبنت عن نكاح منكوح أمها لا يخلو عن خفاء (إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) أي مات كما روي ذلك عن أبي بن كعب
الصفحه ٣٣٧ : اللهصلىاللهعليهوسلم قال لهم صفوان بن أمية بن خلف : لا تفعلوا فإن القوم قد
جربوا وقد خشينا أن يكون لهم قتال غير الذي
الصفحه ٣٠٩ : كما وعد محمد وادعى أن
الأمر لله تعالى ولأوليائه (ما قُتِلْنا) فكأن هذا في زعمهم ردّ لما أجيبوا به أولا
الصفحه ٣٣٦ : الله صلى الله تعالى
عليه وسلم بطلب العدو وأن لا يخرج معنا أحد إلا أحد حضر يومنا بالأمس فكلمه جابر
بن
الصفحه ٢٠١ : : لم يبعث الله تعالى نبيا آدم فمن بعده إلا أخذ عليه العهد في
محمد صلى الله تعالى عليه وسلم لئن بعث وهو
الصفحه ٢٠٨ : إِيمانِهِمْ) أخرج عبد بن حميد ، وغيره عن الحسن أنهم أهل الكتاب من
اليهود والنصارى رأوا نعت محمد صلى الله تعالى
الصفحه ٣٠٣ : العفو عن الذنب وهو عام لسائر المنصرفين.
ويؤيد ذلك ما أخرجه
البخاري عن عثمان بن موهب قال : جاء رجل إلى
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد انظر ما صنع صاحبك بي فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبي بكر رضي الله تعالى عنه
الصفحه ١٩٠ : يا محمد لقد علمت أنا أولى بدين إبراهيم منك ومن غيرك وأنه كان يهوديا وما بك
إلا الحسد فأنزل الله تعالى
الصفحه ٣٦٠ :
مبالغة في تقبيح
حالهم ، وقيل : رمزا إلى أن أخذ الميثاق كان في كتابهم الذي أوتوه ، وروى سعيد بن
الصفحه ١٢٥ : عن سفيان
بن عيينة ، وقيل : يرض عنكم وعبر عن ذلك بالمحبة على طريق المجاز المرسل أو
الاستعارة أو
الصفحه ١٧٠ : (وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ) أي امتثلنا ما أتى به منك إلينا (فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ) أي محمد
الصفحه ١٩٩ : أهل نجران عند رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم
ودعاهم إلى الإسلام : أتريد يا محمد أن نعبدك كما تعبد
الصفحه ٩٢ : ما أصاب من بدر ورجع إلى المدينة جمع اليهود في سوق
بني قينقاع وقال : يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم