الصفحه ٢٣٦ : التي تطاولت مائة وعشرين سنة إلى أن ألف سبحانه بينهم
بالإسلام فزالت الأحقاد ـ قاله ابن إسحاق ـ وكان يوم
الصفحه ٣٨٦ : عليهالسلام : «فذلكم الرباط» من قبيل زيد أسد ، والمراد تشبيه ذلك
بالرباط على وجه المبالغة.
وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ٣٩٣ : عليها
فلما تغشاها حملت منه فجاءت بالذرية فبقي بعد ذلك سنة جارية في الحيوان من بني آدم
وغيره بالطبع ، لكن
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام كان باقيا غير مقسوم إلى عهد زكريا وبينهما نحو من ألفي
سنة وهو كما ترى ، وإن كان المراد جميع أولاده
الصفحه ٢٨٦ :
تَنْظُرُونَ) إلى محمد صلى الله تعالى عليه وسلم ، وعلى كل حال فالمقصود
من هذا الكلام عتاب المنهزمين على تمنيهم
الصفحه ٢٨٧ :
الأول ، فقال أنس بن النضر عم أنس بن مالك : إن كان محمد قد قتل فإن رب محمد لم
يقتل وما تصنعون بالحياة بعد
الصفحه ١٩٢ : يحيى بن وثاب (تَلْبِسُونَ) وهو من لبست الثوب ، والباء بمعنى مع ، والمراد من اللبس
الاتصاف بالشي
الصفحه ٥٠ : قال : سمعنا أنه لا يأتي على صاحب الربا أربعون سنة حتى يمحق ، ولعل هذا
مخرج الغالب ، وعن الضحاك أن هذا
الصفحه ١٢١ : ء والأئمة وجه ، وهذا أحد محملين لما أخرجه عبد بن حميد عن الحسن أنه
قال : التقية جائزة إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٢١ :
لكن على نفسه وإلى
ذلك أشار علي بن عيسى ، وقيل : إنه لما تقدم محاجتهم في ملة إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٢٨ : الكسب
الحقيقي الوارد في الكتاب والسنة معناه تحصيل العبد ما تعلقت به إرادته التابعة
لإرادة الله تعالى
الصفحه ٢٥٩ : السابع عشر من
شهر رمضان يوم الجمعة سنة اثنتين من الهجرة ، والباء بمعنى ـ في ـ أي نصركم الله
في بدر
الصفحه ٢٩٢ : الأغلب تمام مائة وعشرين سنة.
وقد يعرض من
الآفات مثل البرد المجمد والحرب المذوب وأنواع السموم وأنواع
الصفحه ٣١٨ : الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن غنم أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لأبي بكر وعمر : «لو اجتمعتما في
الصفحه ٣٤٧ : خيرا فتأمل قاله بعض المحققين.
وقرأ يحيى بن وثاب
بفتح (أَنَّما) هذه وكسر الأولى وبياء الغيبة في