الصفحه ١٩٧ : الألسنة بمشابه الكتاب ، و ـ الألسنة ـ جمع لسان. وذكر ابن الشحنة
أنه يذكر ويؤنث ، ونقل عن أبي عمرو بن العلا
الصفحه ٢٣٧ : جَهَنَّمَ) [التوبة : ١٠٩]
فانظر كيف جعل تعالى كون البنيان على الشفا سببا مؤديا إلى انهياره في نار جهنم مع
الصفحه ٣٨٥ : والجهاد مع أعداء الدين باللسان والسنان ، ثم إنه لما كان تكليف الإنسان
بما ذكر لا بد له من إصلاح القوى
الصفحه ٤٤١ : القربة بالوصية بالثلث فما دونه لا يمنع من التنفيذ ، فقد أخرج ابن
أبي شيبة عن معاذ بن جبل قال : إن الله
الصفحه ٤٤٤ : : مضت
السنة من رسول الله صلىاللهعليهوسلم والخليفتين بعده أن لا تقبل شهادة النساء في الحدود ،
واشترط
الصفحه ٢٥٨ : والريب واتبعهم عبد الله بن عمرو بن
حزام أخو بني سلمة يقول : يا قوم أذكركم الله تعالى أن تخذلوا قومكم
الصفحه ٨٧ : الهداية ومقابلة الهداية الإضلال ، وصحة نسبة ذلك إلى الله تعالى
ـ على مذهب أهل السنة في أفعال العباد
الصفحه ١٦٠ : الضحاك عن ابن عباس ـ لما بلغ سبع
سنين أسلمته أمه إلى المعلم لكن الروايات متضافرة أنه جعل يسأل المعلم كلما
الصفحه ٢٢٢ : بني الأقصى بعد أربعين سنة من بنائه المسجد الحرام
وادعى فهم ذلك من الحديث فتدبر.
وورد في بعض
الآثار
الصفحه ٣٨٣ : اسمه مكحول بن صعصعة ، والأول هو المشهور ، وقد توفي في رجب
سنة تسع ، والجملة مستأنفة سيقت لبيان أن أهل
الصفحه ١٢٨ : التعرض لكونهم ذرية ، وروي عن
أبي عبد الله رضي الله تعالى عنه ـ واختاره الجبائي ـ وأخرج عبد بن حميد عن
الصفحه ١٣٦ : الفرض والسنة وبين الاعتواض والاعتراض ولا تصح إلا ممن
نسي الكل واستغرق في مشاهدة المحبوب وفني فيه
الصفحه ١٧١ : رفع عيسى عليهالسلام ولقوا منهم الجهد فبلغ ذلك ملك الروم وكان ملك اليهود من رعيته
واسمه داود بن نوذا
الصفحه ٣٨ :
وأخرج عبد بن حميد
عن عطاء أن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال : آية من كتاب الله تعالى ما
وجدت
الصفحه ٨٢ : أهل السنة ، وهو
أصح الروايات عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه ، ولم يذهب إلى القول الأول إلا
شرذمة قليلة