الصفحه ٤١٨ :
من وجه أخذ أموال
البغاة وحبسها عنهم ليفيئوا ، واعتبرت الزيادة سبع سنين لأنها ـ كما تقدم ـ مدة
الصفحه ٤٦٣ : الدال بعد نسخه يحتاج إلى دليل وإلا فالأصل أن نسخ
الدال يرفع حكمه ، وما نظر به لو لا ما علم بالسنة
الصفحه ١٩٨ : التوراة والإنجيل وألحقوا
بكتاب الله تعالى ما ليس منه ، وروى غير واحد أنها في طائفة من اليهود ، وهم كعب
بن
الصفحه ١٤٣ : حصورا إلا يحيى بن زكريا» وفي رواية «لعن الله تعالى والملائكة
رجلا تحصر بعد يحيى بن زكريا» ويجوز أن يراد
الصفحه ٤٢٧ : أنه رواه غيره
أيضا فهو غير متواتر بل آحاد ، ولا يجوز تخصيص الكتاب بخبر الآحاد بدليل أن عمر بن
الخطاب
الصفحه ١٤٢ : : بثلاث سنين ، قيل :
وعلى كل تقدير يكون بين ولادة يحيى وبين البشارة بها زمان مديد لأن مريم ولدت وهي
بنت
الصفحه ١٦١ : ولم يعرفوا مرامه ومغزاه ، نعم من اليهود فرقة يقال لهم العيسوية ـ أصحاب أبي
عيسى إسحاق بن يعقوب
الصفحه ١٦٣ : ولعلهم لم يموتوا بل
أصابتهم سكتة فأحي لنا سام بن نوح فأحياه وكان بينه وبين موته أكثر من أربعة آلاف
سنة
الصفحه ٢٢ : ببعوضة دخلت دماغه ونجى الله تعالى من
بقي من بني إسرائيل وردهم إلى بيت المقدس فعمروها ثلاثين سنة وكثروا
الصفحه ٧٧ : الآية نزلت في اليهود ، وذلك حين «مر
أبو ياسر بن أخطب في رجال من يهود برسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوسلم : «مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم
عليها وهم أبناء عشر سنين وفرقوا بينهم في
الصفحه ٢٣٠ : بناء على ما روي أن آدم عليهالسلام حج أربعين سنة من الهند ماشيا وأن جبريل قال له : إن
الملائكة كانوا
الصفحه ١٠ : على طريق التتميم وهو أبلغ لما فيه من التأكيد إذ نفي ـ السنة ـ يقتضي نفي
النوم ضمنا فإذا نفى ثانيا كان
الصفحه ١٤٠ : ، ويصرح به ما نقل في بعض الآثار أن بينهما أربعين سنة ،
وفيه منع ظاهر لجواز أن تكون الصيغ الثلاث حكاية لدعا
الصفحه ١٤٤ : بناء على ما قيل : إن بين الدعاء
والإجابة أربعين سنة أو ستين سنة ـ كما حكي عن سفيان بن عيينة ـ وكان قد