الصفحه ٣٠١ : )
أخرج الواحدي عن
محمد بن كعب قال : لما رجع رسول اللهصلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وقد أصيبوا بما
الصفحه ١٠١ : وسلم عرفاه بالصفة والنعت فقالا له : أنت محمد؟ قال : نعم قالا : أنت
أحمد؟ قال : نعم قالا : إنا نسألك عن
الصفحه ١٢٧ :
ابن عباس. والحسن
رضي الله تعالى عنهم أنهم من كان على دينه كآل محمد صلىاللهعليهوسلم في أحد
الصفحه ٣٧٠ : عن عامر بن قيس قال : سمعت غير واحد ـ لا اثنين ولا ثلاثة ـ من أصحاب محمد
صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ٣٥٥ :
الظلم مع أن تعذيبهم بغير ذنب ليس بظلم على ما تقرر من قاعدة أهل السنة فضلا عن
كونه ظالما بالغا لبيان كمال
الصفحه ٦٤ : مدفع له ـ وممن
روي ذلك عنه ـ أبو محمد اليزيدي وهو إمام في النحو إمام في القراءات إمام في
اللغات ، ووجهه
الصفحه ٤١٥ : حدّ البلوغ وهو إما بالاحتلام ، أو بالسن ـ وهو
خمس عشرة سنة ـ عند الشافعي وأبي يوسف ومحمد ـ وهي رواية
الصفحه ٢٧٩ : المكذبة أجراها الله تعالى حسب عادته ،
وقال المفضل : إن المراد بها الأمم ، وقد جاءت السنة بمعنى الأمة في
الصفحه ٤١٦ : هكذا مجيء ثم كلام ثم دخول ، وهو مذهب الشافعي ، وذكر الجصاص أن
فيها خلافا بين محمد وأبي يوسف ، وليس مذهب
الصفحه ١٣٥ : السنة والشيعة وخالف في ذلك المعتزلة ، وأجاب
البلخي منهم عن الآية بأن ذلك كان إرهاصا وتأسيسا لنبوة عيسى
الصفحه ٣٨٧ : الحرام سنة ١٢٥٤ ألف ومائتين وأربعة وخمسين ، وصلى الله وسلم على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد
الصفحه ٢٤ : شيخ ابن مائة
سنة وثمان عشرة سنة وبنو بنيه شيوخ في المجلس فنادتهم فقالت : هذا عزير قد جاءكم
فكذبوها
الصفحه ٤٤٧ : ينزع عن
معصيته ، وأخرج عبد الرزاق وابن جرير عن قتادة قال : اجتمع أصحاب محمد صلى الله
تعالى عليه وسلم
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام كهلا تكليمه لهم كذلك بعد نزوله من السماء وبلوغه ذلك السن
بناء على ما ذهب إليه سعيد بن المسيب
الصفحه ١١٩ :
لصيانة العرض حتى يسن لمن اجتمع مع أهل السنة أن يوافقهم في صلاتهم وصيامهم وسائر
ما يدينون به ، ورووا عن