الصفحه ١٥ : بالغ في التمسك حتى كأنه وهو متلبس به يطلب من نفسه
الزيادة فيه والثبات عليه (بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقى
الصفحه ٣٥ :
ينفق ماله مرائيا
، وجعله نعتا لمصدر محذوف أي إنفاقا رياء الناس ليس بشيء ، وقريب منه جعل الجار
حالا
الصفحه ١٣٩ : وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (٤٣) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ
الصفحه ١٧٩ : :
(كَمَثَلِ آدَمَ) أي كصفته وحاله العجيبة التي لا يرتاب فيها مرتاب (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) جملة ابتدائية لا محل
الصفحه ١٩٧ : اليهود.
(وَإِنَّ مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً) أي إن من أهل الكتاب الخائنين لجماعة (يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ
الصفحه ٢٣٦ : من العيوق.
وقد ذكرنا في
حواشينا على رسالة ابن عصام ما يرد على بعض هذه الوجوه مع الجواب عن ذلك فارجع
الصفحه ٢٥٨ :
أقاموا بشر محبس
وإن دخلوا قاتلهم الرجال من فوقهم وإن رجعوا رجعوا خائبين كما جاءوا فلم يزل الناس
الصفحه ٢٧٧ :
من النظر ، وكأن
من جعله حالا من ضمير ـ استغفروا ـ أراد الفرار من هذه الدغدغة ، وأنا أقول : إن
الصفحه ٣٥٥ :
لمضمون ما قبلها ،
أي والأمر أنه تعالى ليس بمعذب لعبيده بغير ذنب من قبلهم ، والتعبير عن ذلك بنفي
الصفحه ٣٨٢ :
(لكِنِ الَّذِينَ
اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
الصفحه ٤٣٩ :
الزوجة ، وأن يكون
من صلب بنيها أو بني بنيها إلى حيث شاء الله تعالى (فَإِنْ كانَ لَهُنَّ
وَلَدٌ
الصفحه ١٣ :
على اختلاف
درجاتهم وتفاوت مراتبهم بما أينعت من ذلك رياضه وتدفقت حياضه وصدح عندليبه وصدع
على منابر
الصفحه ٦٥ :
حلقت إليه قد بلغ من الظهور إلى حيث استغنى عن ذكره واكتفى عن بيانه ، وفي تقديم
الانتهاء على الابتداء مع
الصفحه ٨٣ :
الله تعالى ومن ادعى علمه سوى الله تعالى فهو كاذب» إلى غير ذلك من الأخبار الدالة
على أن المتشابه مما لا
الصفحه ٩٥ : أقل اللازم ويعلم منه كون قتال المؤمنين وغلبتهم على الفئة
الكافرة مع كونها ثلاثة أمثالهم في نفس الأمر