الصفحه ١٠٥ : (٨) الأمم السالفة تكبس (٩) زيادات السنين على افتنان من طرقها ومذاهبها ، وفي كتاب
الله تعالى شهادة بذلك إذ
الصفحه ١٢٣ : ، وينتزعوها (١٣) بقضاياهم ؛ فإنهم أمناء الله في فعل ما يفعلون (١٤) وبتّ ما يبتون) (١٥) ، وعن كتابه وسنة رسوله
الصفحه ١٢٨ : : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (٤).
فصل
في إزالة الرسوم الجائرة ورفع
الصفحه ١٣٣ : : ٢.
(١١) أبو القاسم وزير
من الكتاب الشعراء ، تقلد ديوان الرسائل لعضد الدولة البويهي طوال أيامه ، وعد من
الصفحه ١٣٦ : كتابه المبين : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى).
(٤) النور : ٣٢.
(٥) نوح بن منصور :
يكنى أبا القاسم ويلقب
الصفحه ١٤٢ : ءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٣).
ولأبي بكر
الخوارزمي كتاب :
وقد أنزل الله على
أوليائه نصرا (إِنَّهُمْ
الصفحه ١٤٣ : الصاغاني في إرشاد الأريب ٥ / ٣٢٩. في الأصل : (أنى) وهو
خطأ والصواب : أبي علي الصاغاني وهو أحد الكتاب
الصفحه ١٤٩ : حِزْبَ
اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (٦) وهم الغالبون (٧). وقد تضمن الكتاب النافذ الحضرة العالية الشرح
الصفحه ١٥٦ : الكتاب
أيضا :
__________________
(١) الشورى : ١٣.
(٥) في الأصل : (ونقمه).
(٢) آل عمران : ١٠٥
الصفحه ١٥٨ : يشاء (٦).
ومن هذا الكتاب :
فلو كنتم (٧) ـ والله يعصمكم ـ [كفارا] (٨) لأوجب أمير المؤمنين على نفسه
الصفحه ١٦٠ : أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ
بَيْنَ النَّاسِ) (٦).
وقال الإسكافي من
كتاب ذكر فيه
الصفحه ١٦٢ : فيه
المتنافسون ، ولا يحظى به إلا الحاظون.
وقال عبد العزيز
بن يوسف من كتاب عن الطائع إلى ركن الدولة
الصفحه ١٧٠ : أبا الحسن من كبار الكتاب ببغداد ، كان صاحب ديوان الرسائل بديوان المقتدر :
معجم الأدباء ١٨ / ٩٦
الصفحه ١٧١ : )
مصحفة.
(٢) زيادة ليست في
الأصل ؛ وقد ورد في أدب الكتاب للصولي أن طاهر بن الحسين قال وهو يحارب الأمين
الصفحه ١٧٧ : التعزية في
العقد الفريد ٣ / ٣٠٧ هي في كتاب التعازي مع فروق في الرواية.
(٧) هو محمد بن مكرم (بتشديد
الرا