الصفحه ١١٠ : ، والله تعالى يقول وقوله (٧) الحق : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ
الصفحه ١٢٥ : ، واستوفوها على رسمها ، أخرجوها في سبيلها (١٨) ، وقسموها على أهلها الذين ذكرهم الله في كتابه (١٩) إلّا المؤلفة
الصفحه ١٣٧ :
وله من كتاب عن
الطائع إلى عضد الدولة في زيادة التقليب وعقد التاج والعهد على المماليك كلها :
وارع
الصفحه ١٣٩ : وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ) (٢).
وله كتاب (٣) :
وقد صدق عبده وعده
، وآجره على حسن عارية (٤) عنده
الصفحه ١٥٣ :
فصل
في معان شتى يتضمن كتاب الفتوح
وقال أبو إسحاق
الصابي من كتاب فتح بغداد (١) في ذكر الصفح عن
الصفحه ١٥٧ : ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) (١٠).
وله من كتاب (١١) إلى رعية خرجت عن الطاعة :
وقد علمتم (١٢) أن هذا
الصفحه ١٨٢ : الكتاب والشعراء ، ويتشفع به إلى زمانهم الأصدقاء
(ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) (٨).
وله
الصفحه ٢٥٣ : : (الإنجاز)
، وفي مقدمة كتابه حين عرض أبواب الكتاب : (من الإيجاز والإطناب) ١ / ٢٧.
(٢) في الأصل : (مجراه
الصفحه ٢٦٤ : لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١)
قَيِّماً) (١). أي أنزل
الصفحه ٢٧٤ : : (إِنِّي حَفِيظٌ
عَلِيمٌ) (٤).
قال : كاتب حاسب.
وقال الحسن في
قوله تعالى : (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ
الصفحه ٢٨٤ : عامله على المدينة :
بلغني أن عبد الله
بن عمر قد افتقر وهو هو ، فإذا أتاك كتابي هذا ، فاحمل إليه ألف
الصفحه ٢٩٧ : .
(١٤) هو جد قدامة بن
جعفر صاحب نقد الشعر ونقد النثر ، وقد نبه على ذلك محقق كتاب الحيوان وإن لم يجد
ما
الصفحه ٣٠٣ : (٤) ، فيجوزون بها ذلك الحد (٥).
وزعم أهل الكتاب
أن الله أوصاهم بها فقال :
لا تطفئوا النيران
من بيوتي ، فلذلك
الصفحه ٣٠٩ : .
__________________
(١) البيت متنازع بين
الشعراء فلامرئ القيس : كتاب الخيل ص ١٦ ، وفيه الشطر الثاني : (معلق بنواصي الخيل
معصوب
الصفحه ٣٢١ : عزّ ذكره.
وقال صاحب كتاب
الفرج بعد الشدة :
أنا أحد من أوصي
بها (٣) في نكبة عظيمة لحقتني ، وقد كنت