الصفحه ١٠٠ :
المبلّغ المعصوم
من الخط البديل (١) ، ولكنه عليهالسلام علم أن الكتاب أشبه بتلك الحال وأليق
الصفحه ٧٤ :
فصل
في ذكر الخلق (١) مما استأثر الله به من الصفات
أنشد الصولي في
كتابه (٢) الأوراق للمعروف
الصفحه ٩٥ :
الباب الثامن عشر
في ذكر الخط
والكتاب والحساب ونصوص من فصول العهود وكتب الفتوح ، ونخب من ألفاظ
الصفحه ٩٦ : أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ) (٥) وقوله : (وَنُخْرِجُ لَهُ
يَوْمَ
الصفحه ٩٩ : ء لفعل ، ولوجد
__________________
(١) الخبر في أدب
الكتاب للصولي ص ٢٤ وفيه : أن المأمون كان قد وجد
الصفحه ٦١ : فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ) (٢).
فصل
في جوابات الكتاب والأدباء والظرفاء
نكب بعض أصحاب
الديوان
الصفحه ١٠٩ : ء وجهه حمله على نهج
السداد ، وأقامه على سبيل الرشاد ، قال (٦) عز ذكره : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ
الصفحه ١١١ : ، فإنه (٣) الضياء الساطع ، والبرهان القاطع ، قال الله عز من قائل (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ [الْكِتابَ
الصفحه ١٦٥ : العباس بالشعر لتركنا في غير
شيء ، وقال المسعودي : لا يعلم فيمن تقدم وتأخر من الكتاب أشعر منه ، ونقل أحمد
الصفحه ٣٠٧ : (٢) في مواضع من كتابه إذ قال : (وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ
الصفحه ٦ : (٥) كتاب الله ، إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان (٦).
وحضر المأمون
إملاكا ، وهو أمير ، فسئل أن يخطب فقال
الصفحه ٣٤ : كتاب الله إماما ، فارضوا به حكما ، واجعلوه لكم قائدا ، فإنّه ناسخ لما
كان قبله ، ولن ينسخه كتاب بعده
الصفحه ٩٣ :
الباب الثامن عشر
في
ذكر الخط والكتاب والحساب ونصوص من
فصول العهود وكتب الفتوح ، ونخب من
الصفحه ٩٧ : أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم ، فإنه أعدمه الكتابة ثم عوّض عنها ما هو أجلّ فقال : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
الصفحه ١٠١ : الناس في مواضع كثيرة من كتابه ، إذ كان مدار (١٢) الأمر عليه في تحصيل مسير الشمس والقمر والنجوم وتفصيل