الصفحه ٢٨٠ : قلوبهم مرض والكافرون
ماذا أراد الله بهذا مثلاً)
وإليك تفسير هذه
الفقرات :
أمّا
الأُولى : فيريد انّه
الصفحه ٢٨٣ :
ومع ما بذلنا من
الجهد في تفسير الآيات ، فالظاهر انّها ليست من قبيل التمثيل لما عرفت من أنّه
عبارة عن
الصفحه ٢٢ : الناسخ من المنسوخ؟» ، قال : لا
، قال : «فهل أشرفت على مراد الله عزوجل في أمثال القرآن؟» ، قال : لا ، قال
الصفحه ١٨٥ :
ج : (يأتيها رزقها رغداً من كلّ مكان) ، الضمير في يأتيها يرجع إلى القرية ، والمراد منها حاضرة
ما
الصفحه ٢٥ : القرآن ،
تذكيراً ووعظاً ، فما اشتمل منها على تفاوت في ثواب ، أو على إحباط عمل ، أو على
مدح أو ذم أو نحوه
الصفحه ٥٦ : ء :
ضرب الأمثال في القرآن يستفاد منه أُمور كثيرة : التذكير ، والوعظ ، والحث والزجر
، والاعتبار ، والتقرير
الصفحه ٦٨ : ء».
٢٦. «مثل المؤمن
الذي يقرأ القرآن كمثل الأُترجُّة ريحها طيّب وطعمها طيّب. ومثل المؤمن الذي لا
يقرأ
الصفحه ٢٦٦ : القرآن واستماعه وتلاوته.
ثانيهما : انّ كلّ من له حظّ في الوجود فله حظ من العلم والشعور ،
ومن جملتها
الصفحه ١٦ :
دلّت غير واحدة من
الآيات القرآنية على أنّ القرآن مشتمل على الأمثال ، وانّه سبحانه ضرب بها مثلاً
للناس
الصفحه ٦١ : أحمد أبا الفتح الابشيهي المحلي (٧٩٠ ـ ٨٥٠ ه) في كتابه «المستطرف
في كل فن مستظرف» ذكر من حِكم القرآن
الصفحه ٢٠٠ :
ايقاظ
ثمّ إنّه ربما يعد
من أمثال القرآن قوله : (وَلَقَد صرفنا في هذا
القرآن للناسِ من كلّ مثل
الصفحه ٢٦٨ : القرآن بين المسلمين مهجوراً ، إذ يتبرك به في العرائس ، أو يجعل تعاويذ
للأطفال ، أو زينة الرفوف ، أو يقرأ
الصفحه ٥٧ :
٥. (وَلَقَدْضَرَبْنا لِلنّاسِ في هذا
الْقُرآنِ مِنْ كُلِّ مَثَل). (١)
٦. (وَلَقَدْ ضَرَبْنا
الصفحه ٦٣ : مناسباً لكلام العرب» ويريد بذلك انّ هناك معادلات في كلام العرب لما جاء في
القرآن من الحكم ، وذكر الآيات
الصفحه ٢٣٩ :
مضى في القرآن ـ في
غير موضع منه ـ ذكر قصتهم وحالهم العجيبة التي حقها أن تصير مسير المثل.
وبعبارة