الصفحه ٢١٥ : تفسير الفخر
الرازي : ٢٤ / ٨ ـ ٩.
الصفحه ٢١٧ : الْعَزِيزُ الحَكِيم*
وَتِلْكَ الأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنّاسِ وَما يَعْقِلُهَا إِلّا العالِمُون) (١)
تفسير
الصفحه ٢٢٠ : ءٌ تَخافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الآياتِ
لِقَومٍ يعْقِلُون) (١)
تفسير الآيات
الصفحه ٢٢٤ : تَلْبَسُونَها وَتَرى
الفُلكَ فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون) (١)
تفسير
الصفحه ٢٢٦ : الأَمْواتُ إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ
يَشاءُ وَما أَنْتَ بِمُسْمعٍ مَنْ فِي الْقُبُور) (١)
تفسير الآيات
الصفحه ٢٣٤ : ) (١)
تفسير الآيات
روى المفسرون أنّ
أُبي بن خلف أو العاص بن وائل جاء بعظم بال متفتت ، وقال :
يا محمد أتزعم
الصفحه ٢٣٨ : مِنْهُمْ بَطْشاً وَمضى مَثَلُ الأَوّلِين). (١)
تفسير الآيات
«البطش» : تناول
الشيء بصولة ، وربما يراد
الصفحه ٢٤١ : * فَجَعَلْناهُمْ سلفاً وَمَثَلاً للآخِرِين) (١)
تفسير الآيات
«آسفونا» : مأخوذ
من أسف أسفاً إذا اشتد غضبه
الصفحه ٢٤٢ : لِلسّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها وَاتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيم) (١)
تفسير الآيات
«الصدّ» : بمعنى
الصفحه ٢٤٨ : ) (١)
تفسير الآية
«آسن» يقال : أسن
الماء ، يأسن : إذا تغير ريحه تغيراً منكراً ، وماء غير آسن : أي غير نتن
الصفحه ٢٥١ :
وَأَجراً عَظِيماً) (١)
تفسير الآيات
«السيماء» :
العلامة ، فقوله : (سيماهم في وجوههم) ، أي علامة إيمانهم
الصفحه ٢٥٧ : ) (١)
تفسير الآية
«الكفّار» : جمع
الكافر بمعنى الساتر ، والمراد الزارع ، ويطلق على الكافر بالله لستره الحق
الصفحه ٢٥٨ : الثاني منها ، فلنرجع إلى تفسير
كلّ من الأمرين.
إنّ حياة الإنسان
من لدن ولادته إلى نهاية حياته تتشكل من
الصفحه ٢٦٣ : ) (١)
تفسير الآية
هذه الآية أيضاً
ناظرة إلى قصة بني النضير ، فلمّا تآمروا على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٧ : أَمَّن يَمْشِي سَوِيّاً عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيم) (١)
تفسير الآيات
«لجّ» : من اللجاج
: التمادي والعناد