الصفحه ١١٦ : ) (١)
تفسير الآية
«الربوة» : هي
التل المرتفع.
و «الطلّ» : المطر
الخفيف ، يقال : أطلت السماء فهي مطلة
الصفحه ١١٩ : وجعل الجنة منهما
، وإن كانت محتوية على سائر الأشجار تغليباً لهما على غيرهما.
إلى هنا تم تفسير
مفردات
الصفحه ١٢١ : خالِدُونَ) (١)
تفسير الآية
«الربا» الزيادة
كما في قولهم ربا الشيء يربو إذا زاد ، والربا هو الزيادة على
الصفحه ١٢٧ : الْمُمْتَرِين) (١)
تفسير الآية
ذكر سبحانه كيفية
ولادة المسيح من أُمّه «مريم العذراء» وابتدأ بيانه بقوله
الصفحه ١٢٨ : آخر
ذكره المحقّق البلاغي عند تفسير قوله سبحانه : (بَدِيعُ
__________________
(١) القمر : ٥٠
الصفحه ١٣٠ : ) (١)
تفسير الآيات
الصرّ : الريح
الباردة نحو صرصر ، قال الشاعر :
لا تعدلنّ
أتاويين (٢) تضربهم
الصفحه ١٣٢ : مِنْها كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ
مَا كانُوا يَعْمَلُون) (١)
تفسير الآية
نزلت الآية في
حمزة بن عبد
الصفحه ١٣٥ : كَذلِكَ نُصَرّفُ الآيات لِقَومٍ يَشْكُرُون) (١)
تفسير الآية
«أقلّ» من الإقلال
، وهو حمل الشيء بأسره
الصفحه ١٣٨ :
جعله من الضالين.
إلى هنا تم تفسير
الآية الأُولى ، وأمّا الآية الثانية فهي تتضمن حقيقة قرآنية ، وهي
الصفحه ١٤٣ : لا يَهْدي القَومَ الظّالِمين) (١)
تفسير الآيات
«الضرار» : هو
إيجاد الضرر عن عناد.
«الإرصاد
الصفحه ١٤٦ : مُسْتَقِيمٍ) (١)
تفسير الآيات
قوله : (فاخَتلَطَ بهِ نَبات الأَرض) فلو قلنا بأنّ الباء للمصاحبة ، يكون
الصفحه ١٥٠ : كَالأَعْمى وَالأَصَمِّ
وَالبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَفَلَا تَذَكَّرُون) (١)
تفسير
الصفحه ١٥٢ : فَاهُ وَما هُوَ بِبالِغِهِ وَمَا
دُعاءُ الكافِرِينَ إِلّا فِي ضَلالٍ) (١)
تفسير الآية
تقدم الظرف في
الصفحه ١٥٥ : الأَمْثالَ) (١)
تفسير الآية
«الوادي» : سفح
الجبل العظيم ، المنخفض الذي يجتمع فيه ماء المطر ، ولعل منه
الصفحه ١٥٧ : ، وقلنا انّ المراد هو
وصف حال المشبه وبيانه.
هذا ما يرجع إلى
تفسير ظاهر الآية ، لكن الآية من غرر الآيات