الصفحه ١٨٨ : الكريمة ، وان كان يذكره بعض المفسرين.
وثالثاً : انّ الآية بصدد تحذير المشركين من أهل مكة من مغبة
تماديهم
الصفحه ٢٧٠ : ، وقد ورد في المثل : «ما استقصى كريم
قط».
٥. لما أخبر رسول
الله حفصة بما أظهره الله عليه سألت ، وقالت
الصفحه ٢٧٤ : :
١. (أحصنت فرجها) فصارت عفيفة كريمة وهذا بإزاء ما افتعله اليهود من البهتان
عليها ، كما يعرب عنه قوله سبحانه
الصفحه ٧ :
عمر بن أبي خليفة
: سمعت مُقاتِلاً صاحب التفسير ، يسأل أبا عمرو بن العلاء ، عن قول الله عزوجل
الصفحه ٣١ : كامنة) محاولة لا تستند
على دليل نصي ولا تاريخي. (١)
تفسير آخر للمثل الكامن :
ويمكن تفسير المثل
الصفحه ٨٨ : على لطيف خلقه وعجيب
صنعته». (٢)
إلى هنا تم تفسير
مفردات الآية ، وأمّا تفسير الآية برمتها فقد نقل
الصفحه ٩٩ : ) (١)
تفسير الآية
النعيق : صوت
الراعي لغنمه زجراً ، يقال : نعق الراعي بالغنم ، ينعق نعيقاً ، إذا صاح بها
الصفحه ١٢٥ : الميزان
: ٢ / ٤١٣ ولم يذكر المصدر ؛ وفي تفسير المنار : ٣ / ٩٥ ما يقرب من ذلك نقله عن
البيضاوي في تفسيره
الصفحه ١٣٧ : وَأَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُون) (١)
تفسير الآيات
النبأ
: الخبر عن الأمر
العظيم ومنه اشتقاق النبوة ، أخلد
الصفحه ١٤٧ : أهلها سالمون من كل مكروه ،
بخلاف المقام فانّها دار البلاء.
هذا ما يرجع إلى
تفسير مفردات الآية.
وأمّا
الصفحه ١٨٠ : اللهُ بِهِ وَلَيُبَيّننَّ لَكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ ما
كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُون) (١)
تفسير الآيات
الصفحه ١٨٩ : الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ
كانَ بِعِبادِهِ خَبِيراً بَصِيراً) (١)
تفسير الآيات
«الغل
الصفحه ١٩٧ : ) (١)
__________________
(١) السيوطي : تفسير
الجلالين : تفسير سورة الكهف.
الصفحه ٢١٤ : أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاها
وَمَنْ لَمْ يَجعلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) (١)
تفسير
الصفحه ١٤ : سبقه غيره إليه.
__________________
(١) هامش تفسير الفخر
الرازي : ١ / ١٥٦ ، المطبعة الخيرية