الصفحه ٢٦ : .
١. «أمثال القرآن»
للجنيد بن محمد القواريري (المتوفّى سنة ٢٩٨ ه).
٢. «أمثال القرآن»
لإبراهيم بن محمد بن
الصفحه ١٣٣ :
الأَمْواتُ) (٣)
٢. يقول سبحانه : (وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشي بِهِ فِي
النّاسِ) فقد شبّه القرآن بالنور
الصفحه ١٩٦ : سورة الصافات في آيات أُخرى ، وقال : (قالَ قائلٌ مِنْهُمْ إِنّي كانَ لِي
قَرينٌ* يَقول أءِنّكَ لَمِنَ
الصفحه ١٨٤ :
النحل
٣٠
التمثيل الثلاثون
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ
الصفحه ٢٦١ :
وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيم) (١)
تفسير الآيات
«الحصن» : جمعه
حصون ، والقرى المحصنة التي
الصفحه ٢٧٣ : فِيهِ مِنْ رُوحِنا وَصَدَّقت بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبهِ وَكانَتْ
مِنَ الْقانِتين) (١)
تفسير الآيات
الصفحه ٣٤ :
للنّاسِ في هذا القُرآن مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرون). (٤)
وقد اختلفت كلمتهم
في تفسير لفظ
الصفحه ١١٨ :
كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُون) (١)
تفسير الآية
ودّ الشيء : أحبه
الصفحه ١٨٧ : ما يرجع إلى
تفسير الآية ، وأمّا ما هو المرادمن تلك القرية بأوصافها الثلاثة ، فقد عرفت من
الروايات
الصفحه ١٩٨ : الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيءٍ مُقتدراً) (١)
تفسير الآيات
«الهشيم» : ما
يكسر ويحطم في يبس
الصفحه ٢٢٩ :
تفسير الآيات
«التعزيز» :
النصرة مع التعظيم ، يقول سبحانه في وصف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٦ : القُرآن مِنْ كُلّ مَثَل لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون* قُرآناً
عَربياً غَيرَ ذي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُون
الصفحه ٢٦٧ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَومَ الظّالِمِين) (١)
تفسير الآية
«الأسفار» :
السَّفر
الصفحه ٢٦٩ : فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللهِ شَيئاً
وَقيلَ ادْخُلا النّارَمَعَ الدّاخِلين) (١)
تفسير الآية
إنّ
الصفحه ٢٧٩ :
خاتمة المطاف
ربما عدّ غير واحد
ممّن كتب في أمثال القرآن ، الآية التالية منها :
(وَما جَعَلْنا