الصفحه ١٧٥ : بإنسان له حاجة ماسّة
إلى الزرع والأنعام وله بنات ونسبة مع الجن إلى غير ذلك من أمثال السوء ، فالآية
بصدد
الصفحه ١٧٦ : مع أنّها أشبه بجماد لا يرجى منها الخير والشر ،
وإنّما العبادة للإله الرازق المعطي المجيب للدعوة
الصفحه ١٨٣ : عندها من الصوف والشعر ، ثمّ تنقض ما غزلته ، وقد عرفت في قوله ب «الحمقاء»
فكذلك حال من أبرم عهداً مع الله
الصفحه ١٨٧ : ) مع أنّ مقتضى استعمال الذوق هو لفظ طعم ، بأن يقول : «فأذاقها
الله طعم الجوع».
ومقتضى اللفظ
الثاني
الصفحه ١٩٠ : واللهو عن الصلاة (إِنَّ ربّك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) أي يوسع مرة ويضيق مرة ، بحسب المصلحة مع سعة
الصفحه ١٩٥ : يمشي في جنته مختالاً ، وعند ذاك يواجهه أخوه بالحكمة والموعظة الحسنة.
ويقول : كيف كفرت
بالله سبحانه مع
الصفحه ٢٠٣ : ـ عبادة لها.
(لن يخلقوا ذباباً ولو
اجتمعوا له) مع صغره وضعفه (وان يسلبهم الذباب
شيئاً لا يستنقذوه) كما
الصفحه ٢٠٤ : وأذلّهم ، مع أنّه سبحانه (هو القويُّ العَزيز) بخلاف الآلهة فانّهم الضعفاء والأذلّاء.
الصفحه ٢٠٧ : ء الشمس مع أنّه أبلغ ، فلأجل انّ المراد وصف الضوء الكامل وسط الظلمة ، لأنّ
الغالب على أوهام الخلق
الصفحه ٢١٢ : شيئاً) وإنّما خصّ الظمآن به مع أنّ السراب يتراءى ماء لكلّ راءٍ
، لأن المقصود هو مجيء الرائي إلى السراب
الصفحه ٢١٥ :
موج ، فراكب هذا
البحر تغمره ظلمة دامسة لا يرى أمامه شيئاً حتى لو أخرج يده فانّه لا يراها مع
قربها
الصفحه ٢٢٩ :
تفسير الآيات
«التعزيز» :
النصرة مع التعظيم ، يقول سبحانه في وصف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣١ : إلهاً غيره سبحانه كنت في ضلال مبين ، فلمّا تم حجاجه
مع القوم وعزز الرسل وبين برهان لزوم اتباعهم ، أعلن
الصفحه ٢٣٨ : بأنبيائه وسخروا منهم لفرط
جهالتهم وغباوتهم فأهلكهم الله سبحانه بأنواع العذاب مع مالهم من القوة والنجدة
الصفحه ٢٤٥ :
مع المسيح في مكان واحد وإن كان هو النار. فالذي يصلح لأن يكون مثلاً إنّما هو
قوله : (ولما ضرب ابن مريم