الصفحه ٥٢ : تَكْذِبُونَ* قالُوا رَبُّنا يَعْلَمُ إِنّا إِلَيْكُمْ
لمُرسَلُونَ* وَما عَلَيْنا إِلا الْبَلاغُ الْمُبينُ
الصفحه ١٤ : خصائص العرب فحسب ، بل لكلّ قوم أمثال وحكم يقرِّبون بها مقاصدهم
إلى إفهام المخاطبين ويبلغون بها حاجاتهم
الصفحه ٢٤٤ : إلى خصيصة من خصائص المسيح ، وهي انّ نزوله من السماء في آخر الزمان آية
اقتراب الساعة.
الصفحه ٢٢٨ : * وَما عَلَيْنا إِلّا الْبَلاغُ الْمُبينُ* قالُوا
إِنّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا
الصفحه ٩٢ : أنّ المثل وحي منزل
من الله ، وإلّافانّ الكافرين والمنافقين كانوا ينكرون الوحي أصلاً.
ولا غرو في أن
الصفحه ٩٧ : التي كشف عنها
الوحي ، وهي الهبوط من خشية الله.
وعلى ضوء ذلك
فالحجارة على الرغم من صلابتها تتأثر طبقاً
الصفحه ٢٥ : أكثر الله تعالى في كتابه المبين ، وفي سائر كتبه
أمثاله ، قال تعالى : (وَتِلْكَ الأَمْثال
نَضْرِبها
الصفحه ٥٣ : وَهُوَ في الخِصامِ غَيْرُ مُبينٍ) (٢)
٤٥. (فَلَمّا آسَفُونا انْتَقَمْنا مِنْهُمْ
فَأَغْرَقْناهُمْ
الصفحه ٥٧ : . (كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ لِلنّاسِ
أَمْثالَهُمْ). (٩)
١٤. (وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ
مُبيّناتٍ
الصفحه ٧٧ : نُورٍ مِنْ رَبّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولئِكَ في ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ٢٠٧ : نُورٌ وَكِتابٌ مُبين) (٢)
__________________
(١) الميزان : ١٥ /
١٢٥.
(٢) المائدة : ١٥.
الصفحه ٢٢٢ : : (من شركاء فيما رزقناكم فأنتم فيه سواء) مبين للشركة ، فقوله شركاء مبتدأ والظرف بعده خبره ، أي
شركا
الصفحه ٢٣١ : إلهاً غيره سبحانه كنت في ضلال مبين ، فلمّا تم حجاجه
مع القوم وعزز الرسل وبين برهان لزوم اتباعهم ، أعلن
الصفحه ٢٣٤ : خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِين* وَضَرَبَ
لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحيِي
الصفحه ٤٠ : وهي الأدواء الخلقية مكان الشرك والوثنية ، أو مكان
إنكار الحياة الأُخروية ، فلذلك ركّز الوحي على معالجة