الصفحه ٣١ : سبحانه :
١. (أَفَمَنْ أسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقوى
مِنَ اللهِ وَرِضْوانٍ خَيرٌ أَمْ مَن أَسَّسَ
الصفحه ٥٤ : شَديدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ
اللهِ وَرِضْوانٌ وَما الحَياةُ الدُّنيا إِلا مَتاعُ الْغُرُورِ) (٢)
٥١
الصفحه ١٤٥ : ورضوان) ولكن دين المنافق كمن (أسّس بنيانه على شفا
جرف هار) فلا محالة ينهار به في نار جهنم.
الصفحه ١٤٩ : شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ
الغُرُور
الصفحه ٢٥٧ : عَذَابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ
الغُرُور
الصفحه ١٤٢ : قَرِيباً) (١)
ويؤيد ما ذكرناه
انّه سبحانه حدّد ظرف الرضا بقوله : (إِذ يُبايعونك) ولا يكون دليلاً على رضاه
الصفحه ٨٦ : والرضا إلى الله سبحانه ، فانّها جميعاً تسند إلى الله
سبحانه متجردة عن آثار المادة ، ويؤخذ بنتائجها ، وقد
الصفحه ١١٠ : في ذلك فانّه سبحانه هو القابض والباسط.
ثمّ إنّه سبحانه
فرض على المنفق في سبيل الله الطالب رضاه
الصفحه ٢٢٢ : ء لكم في الأموال التي رزقناكم إيّاها على وجه تخشون التصرف فيها بغير إذن
هؤلاء العبيد والإماء ورضاً منهم
الصفحه ٢٥٣ : أنّ الحافز لأعمالهم هوكسب
رضاه سبحانه.
ومن علائمهم
الأُخرى انّ أثر السجود في جباههم ، كما يقول
الصفحه ١٠٤ :
وما ذكرنا هو
المستفاد من الآيات وقد صرح به الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في بعض خطبه : قال
الصفحه ١٨٥ :
إليه في الآية الثانية ، بقوله : (وَلَقد جاءهُمْ رسول
منهم)
وهؤلاء أمام هذه
النعم الظاهرة والباطنة بدل
الصفحه ١٩٢ : أُمّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلى النّاسِ) (١)
وهناك كلمة قيمة
للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١ : القطا ليلاً لنام» الذي تمثل به الإمام عليهالسلام في جواب أُخته زينب عليهاالسلام ، علم لكل من لا يُترك
الصفحه ١٤ : الشاعر أمامه
مبهوراً فيصب مضمونه في قالب شعري.
روى الطبري عن
مهلب بن أبي صفرة ، قال : دعا المهلَّب