الصفحه ٢٦٩ : إحدى الأساليب
التربوية هي عرض نماذج واقعية لمن بلغ القمة في مكارم الأخلاق وجلائلها أو سقط في
حضيض مساوئ
الصفحه ١٦٥ : .
د : (تعطي أُكلها كل حين) أي في كلّ فصل وزمان ، لا بمعنى كلّ يوم وكل شهرحتى يقال
بأنّه ليس على وجه البسيطة
الصفحه ١٨١ : العمل
بالمواثيق والعهود أمر فطر عليه الإنسان.
ولذلك صار العمل
بالميثاق من المحاسن الأخلاقية التي اتّفق
الصفحه ٢٧٠ : هو السر الذي أسرّه إليها فغير واضح ، ولا يمكن
الاعتماد بما ورد في التفاسير من تحريم العسل على نفسه
الصفحه ٢٥ :
تؤثر في القلوب ما
لا يؤثره وصف الشيء في نفسه ، وذلك لأنّ الغرض في المثل تشبيه الخفي بالجلي
الصفحه ٢٢٢ : ء لكم في الأموال التي رزقناكم إيّاها على وجه تخشون التصرف فيها بغير إذن
هؤلاء العبيد والإماء ورضاً منهم
الصفحه ٨٢ :
الدامس ، فإذا
بصيّب من السماء يتساقط عليهم بغزارة ، فيه رعود قاصفة وبروق لامعة تكاد تخطف
الأبصار
الصفحه ٢٤ : في القرآن :
١. قال حمزة بن
الحسن الاصبهاني (المتوفّى عام ٣٥١ ه) : لضرب العرب الأمثال واستحضار
الصفحه ٦١ :
هذا ما نقله
السيوطي في «الإتقان» عن كتاب «الآداب» لجعفر بن شمس الخلافة ، ولكن المذكور في
كتاب
الصفحه ٨٩ : بالذباب والعنكبوت في مكة المكرمة ، لأنّ الأوّل ورد في سورة
الحج وهي سورة مكية ، والآخر ورد في سورة
الصفحه ٤٣ : غفل عن أنّ العبرة في ضرب الأمثال ليس بأدواتها وآلاتها
، وإنّما بمكنوناتها وغاياتها ، وما يدرينا بسرّ
الصفحه ٧١ :
السادس عشر : أمثال لقمان الحكيم
اختلفت الأقوال في
شخصية لقمان الحكيم ، روى ابن عمر ، قال : سمعت
الصفحه ٢٧٥ :
٢. (فنفخنا فيه من روحنا) : أي كونها عفيفة محصّنة صارت مستحقة للثناء والجزاء ،
فأجرى سبحانه روح
الصفحه ٧ : : (مَثَلُ الجَنّة) ، ما مَثَلُها؟ فقال : (فيهَا أنهارٌ مِنْ
ماءٍ غيرِ آسن) ، قال : ما مَثَلُها؟ فسكت أبو
الصفحه ٨ :
وأمّا الفرق بين
المماثلة والمشابهة هو انّ الأُولى تستعمل في المتفقين في الماهية والواقعية ،
بخلاف