الصفحه ١٠ :
الثاني : الْمَثَلْ في الاصطلاح
المثل قسم من
الحكم ، يرد في واقعة لمناسبة اقتضت وروده فيها ، ثمّ
الصفحه ١٩ : » لابن
المقفع ، وقد استخدم هذا الأُسلوب الشاعر العارف العطار النيشابوري في كتابه «منطق
الطير».
ويظهر من
الصفحه ٤١ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ في ظُلماتٍ لا يُبْصِرُون* صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُون
الصفحه ٧٨ : العرب تستعمل لفظ «الذي» في الجمع كلفظي «ما» و «من» ومنه قوله
تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالّذِي
خَاضُوا
الصفحه ٨٣ :
البلاغي (المتوفّى
١٣٥٢ ه) فقال : الإسلام للناس ونظام اجتماعهم كالمطر الصيب فيه حياتهم وسعادتهم
في
الصفحه ١٠٩ : أَمْوالَهُمْ في سَبيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنَابِلَ فِي كُلّ سُنْبُلَةٍ مائَةُ حَبَّةٍ
الصفحه ١١٧ : المثل
مقابل الصفوان الذي لا يؤثر فيه المطر.
وعلى كلّ حال فهذا
النوع من الأرض ان أصابها وابل أتت أُكلها
الصفحه ٦٦ :
وطبع في بيروت.
وها نحن نذكر
نماذج من الأمثال النبوية التي جمعها السيوطي في «الجامع الصغير» لتكون
الصفحه ٨٧ :
مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِ مِنَ الحَقِّ) (١)
وأمّا ضرب المثل
فقد مرّ الكلام فيه ، وقلنا إنّ لاستخدام
الصفحه ١٠٥ : وعانوا الكثير من القلق والاضطراب ، كما قال تعالى في حقّ المؤمنين : (وَزلزلوا زِلزالاً شَديداً) ففي خضم
الصفحه ١١٩ : الثالث ، وإلّا لكان له سبحانه أن يقول كمثل ريح صرّ وهو البرد الشديد ، قال
سبحانه في صدقات الكفار ونفقاتهم
الصفحه ١٤٨ :
يقول مؤيد الدين
الاصفهاني المعروف بالطغرائي في لاميته المعروفة بلامية العجم
ترجو البقا
الصفحه ١٥٦ :
«والمتاع» ما تمتع
به.
و «الحق» في اللغة
هو الأمر الثابت ويقابله الباطل ، فالأوّل بمفهومه الواسع
الصفحه ١٨٨ :
نعم ربما يقال
بأنّ المراد أهل مكة ، لأنّهم كانوا في أمن وطمأنينة ورفاه ، ثمّ أنعم الله عليهم
بنعمة
الصفحه ١٩١ :
هذا ما يرجع إلى
تفسير الآية ، وهذا الدستور الإلهي تمخض عن سنة إلهية في عالم الكون ، فقد جرت
سنته