الصفحه ٢٦٧ : التوراة نعت الرسول
والبشارة بمقدمه والدخول في دينه.
مضافاً إلى أنّه
يمثل حال من يفهم معاني القرآن ولا
الصفحه ٣٩ : الإيمان
بالله وحده وترك عبادة غيره ، والإيمان باليوم الآخر. ففي خِضمِّ هذا الصراع يأتي
القرآن بأروع مثل
الصفحه ٤٩ : أُمَّةٍ إِنَّما يَبْلُوكُمُ
الله بِهِ وَليُبيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ ما كُنْتُمْ فيهِ
الصفحه ٥٢ : مَنْ فِي الْقُبُورِ) (١)
٤١. (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحابَ
الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَها
الصفحه ١٨٧ : القدم وهو انّه سبحانه جمع في الآية الأُولى بين الذوق واللباس ، فقال : (فَأَذاقَهَا الله لِباسَ الجُوعِ
الصفحه ٢٣٢ : مزية في الرسل ترجحهم ، ويشعر بذلك قوله : «مثلنا»
وإلّافلو كان الرسل مزودين بشيء آخر ربما لم يصح لهم جعل
الصفحه ٢٦٢ :
فالآيات تشرح
حالهم بإمعان وتخبر بأنّهم «لا يقاتلونكم» معاشر المؤمنين جميعاً إلّافي قرى محصنة
، أي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ
لَرَأَيْتَهُ
الصفحه ٢٢٨ : الْقَرْيَةِ إِذْجاءَهَا الْمُرْسَلُونَ* إِذْأَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالثٍ
الصفحه ٢٢٢ : ء لكم في الأموال التي رزقناكم إيّاها على وجه تخشون التصرف فيها بغير إذن
هؤلاء العبيد والإماء ورضاً منهم
الصفحه ٨٢ :
الدامس ، فإذا
بصيّب من السماء يتساقط عليهم بغزارة ، فيه رعود قاصفة وبروق لامعة تكاد تخطف
الأبصار
الصفحه ٨٩ : بالذباب والعنكبوت في مكة المكرمة ، لأنّ الأوّل ورد في سورة
الحج وهي سورة مكية ، والآخر ورد في سورة
الصفحه ٢٧٥ :
٢. (فنفخنا فيه من روحنا) : أي كونها عفيفة محصّنة صارت مستحقة للثناء والجزاء ،
فأجرى سبحانه روح
الصفحه ٧ : : (مَثَلُ الجَنّة) ، ما مَثَلُها؟ فقال : (فيهَا أنهارٌ مِنْ
ماءٍ غيرِ آسن) ، قال : ما مَثَلُها؟ فسكت أبو
الصفحه ٣١ :
الأمثلة. فهي فيما
عنده أمثال كامنة ولكنّه من الواضح ان هذه العبارات القرآنية لا تدخل في باب