الصفحه ١١٠ :
هذه إشارة إلى أنّ
الأعمال الصالحة يمليها الله عزوجل لأصحابها كما يملي لمن بذر في الأرض الطيبة
الصفحه ١٢٩ : أنّه مرفوع. (١)
وعلى كلّ تقدير
فالقرآن الكريم يستدل على إبطال إلوهية المسيح بوجوه مختلفة ، منها هو
الصفحه ١٧٤ :
القرآن ولم ير فيه منع وحظر ، بشهادة انّه سبحانه بعد هذا الحظر أتى بتمثيلين
لنفسه ، كما سيتضح في التمثيل
الصفحه ١٩٨ : الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيءٍ مُقتدراً) (١)
تفسير الآيات
«الهشيم» : ما
يكسر ويحطم في يبس
الصفحه ٢٠٨ :
القول
الثالث : المراد هو
الرسول ، لأنّه المرشد ، ولأنّه تعالى قال في وصفه :
(وسِراجاً مُنِيراً
الصفحه ٥٤ : تَراهُمْ رُكَّعاً سُجّداً
يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً سيماهُمْ في وُجُوهِهِمْ مِنْ
الصفحه ١٩٩ : بعضه ببعض ، يروق الإنسان منظره ، فلم يزل
على تلك الحال إلى أن ينتقل إلى حالة لا نجد فيها غضاضة ، وهذا
الصفحه ٢١٨ : غدد
في باطنها محتوية على سائل لزج تخرجه من فتحة صغيرة ، فيتجدد بمجرد ملامسته للهواء
ويصير خيطاً في
الصفحه ٢١ : القرآنية في الأحاديث
إنّ الأمثال
القرآنية بما أنّها مواعظ وعبر قد ورد الحث على التدبر فيها عن أئمّة أهل
الصفحه ٤٥ :
بَعْدِ
ميثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ
الصفحه ٢٢١ : مشيئته سواء ، قال علي
عليهالسلام : وما الجليل واللطيف ، والثقيل والخفيف ، والقوي والضعيف
في خلقه إلّا
الصفحه ٢٢٩ :
تفسير الآيات
«التعزيز» :
النصرة مع التعظيم ، يقول سبحانه في وصف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٥ :
مع المسيح في مكان واحد وإن كان هو النار. فالذي يصلح لأن يكون مثلاً إنّما هو
قوله : (ولما ضرب ابن مريم
الصفحه ٢٥٥ :
يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الأَمْرِمِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ للهِ
يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما
الصفحه ٢٣٠ :
وناديا أهل القرية
بانّا إليكم مرسلون ، فواجها تكذيب القوم وضربهما ، فعززهما سبحانه برسول ثالث