الصفحه ٢٠١ : اللهَ حقَّ
قَدْرِهِ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيز) (١)
تفسير الآيات
كان العرب في
العصر الجاهلي موحدين
الصفحه ٢٥١ : مِنَ
اللهِ وَرِضواناً سيماهُمْ في وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُود ذلِكَ مَثَلُهُمْ
فِي التَّوراةِ
الصفحه ٢٨١ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلى رِجْسِهِمْ
وَماتُوا وَهُمْ كافِرُون) (١)
ولا تظن
الصفحه ١٣ : ء في أعقاب المعاني ، أو أُبرزت هي باختصار في معرضه ، ونُقلت عن صورها
الأصلية إلى صورته كساها أُبّهة
الصفحه ٤٦ : مِنْ نَخيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهارُلَهُ فيها مِنْ
كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ
الصفحه ٥٣ :
٤٣. (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رَجُلاً فيهِ
شُركاءُ مُتَشاكِسونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ
الصفحه ٧٤ : الإسلامي. وقد مثل بمثلين يوقفنا على طبيعة نواياهم الخبيثة وما يبطنون من
الكفر.
بدأ كلامه سبحانه
في حقهم
الصفحه ٨٨ :
كيف السبيل إلى
إيجادها ، ولتحيّرت عقولها في علم ذلك وتاهت وعجزت قواها وتناهت ، ورجعت خاسئة
حسيرة
الصفحه ٩٢ :
أ
: المؤمنون : وهم الذين قال
سبحانه في حقّهم : (فَأَمّا الّذين
آمَنُوا فَيَعْلَمُون انّهُ الحَقُّ
الصفحه ١٢١ : فَانْتَهَى
فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ وَمَنْ عَادَفَأُولئِكَ أَصْحَابُ
النّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ١٢٣ :
كالبيوت فيها الحيّات ترى من خارج بطونهم ، فقلت : من هؤلاء ياجبرئيل؟ قال : هؤلاء
آكلة الربا.
٣. انّ
الصفحه ١٣٢ : فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النّاسِ كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ
الصفحه ١٣٩ :
يشير إلى وجه آخر لعدم تعلّق مشيئته بهدايته ، وهو انّ هذا الإنسان بلغ في الضلالة
والغواية مرحلة صارت
الصفحه ١٤١ : الراهب الذي سمّاه النبي الفاسق ، وكان قد ترهب في
الجاهلية ولبس المسوخ ، فقدم المدينة ، فقال للنبي
الصفحه ١٤٣ : فِيهِ أَبَداً
لَمَسْجِدٌ أُسّسَ عَلى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَومٍ أَحقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ
فِيهِ رِجالٌ