الصفحه ١٤٩ : شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا مَتاعُ
الغُرُور
الصفحه ١٥٣ : تفسر الآية
بوجه آخر ، ويقال : لا يستجيبون إلّا استجابة الماء لمن بسط كفيه إليه يطلب منه أن
يبلغ فاه
الصفحه ١٥٤ : سبحانه
يقول في ذيل الآية : (وَما دُعاء الكافرينَ
إلّا في ضَلالٍ) ، فانّ الضلال عبارة عن الخروج عن الطريق
الصفحه ١٥٩ : المثمرة في الأراضي الخصبة. دون الأراضي
السبخة التي لا ينبت فيها إلّا الأشواك.
٥. انّ الماء يمكث
في الأرض
الصفحه ١٧٢ : *
يَتوارَى مِنَ القَومِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هَونٍ أَمْ
يَدسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا
الصفحه ١٧٥ : بصفات عليا فأين التمثيل؟
إلّا أن يقال :
إنّ التشبيه ينتزع من مجموع ما وصف به المشركون ، حيث شبّهوه
الصفحه ١٧٧ : أي لا لغيره ، فالحمد والثناء ليس
إلّا لله سبحانه ، ومع ذلك نرى صحة حمد الآخرين بأفعالهم المحمودة
الصفحه ١٨٨ : في كفرهم ، والسورة مكية إلّا آيات قليلة ، ونزولها فيها يقتضي أن يكون
للمثل واقعية خارجية وراء تلك
الصفحه ١٩٤ : ، وقال : (أنا أكثر منك مالاً وأعزّ نفراً) ، وما هذا إلّا لأنّه كان يملك جنتين من أعناب ونخل مطيفاً
الصفحه ١٩٧ :
ولا أُشرك بربي أحداً ولولا إذ دخلت جنتك قلت) عند اعجابك بها (ما شاء الله لا قوة
إلّا بالله). «(إن ترن
الصفحه ٢٠٢ :
عقيدة المشركين في
عهد يوسف إلّا أنّها تماثل إلى حد كبير عقيدة المشركين في مكة ، بشهادة انّ الآية
الصفحه ٢١٠ : : (وَتِلْكَ الأَمْثالُ
نَضْرِبُها لِلنّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلّا العالِمُون
الصفحه ٢١٢ : ، ولا يجيئه إلّا الظمآن ليرتوي ويرفع
عطشه.
الثالثة : عند ما يشرف على السراب لا يجد فيه ماءً ، ولكن يجد
الصفحه ٢١٣ : المجازي لا غير.
وثانياً : انّه
سبحانه يجزيه بأعماله.
وثالثاً : فيوفيه
حسابه.
وما ذلك إلّا لأنّ
الله
الصفحه ٢١٦ : الظّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلّا
رَجُلاً مَسْحُوراً* انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الأَمْثال فَضَلُّوا فَلا