الصفحه ٢١ : وضرستموها ، ووعظتم بمن كان قبلكم ،
وضُربت الأمثال لكم ، ودعيتم إلى الأمر الواضح ، فلا يصمّ عن ذلك إلا أصمّ
الصفحه ٢٩ : «احذر شر من أحسنت إليه»؟ قال : نعم.
(وما نَقمُوا إِلّا أن
أغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٣٢ : خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلّا نَكِداً كَذلِكَ
نُصَرِّفُ الآيات لِقَوْمٍ يَشْكُرُون) (٢)
إنّ هذا مثل ضربه
الصفحه ٣٤ : غير واحد من سوره وآياته حتى ناهز
استعمالهما ثمانين مرة ، إلّا أنّ الثاني يزيد على الأوّل بواحد
الصفحه ٣٨ : التي يعيش فيها ، وبسهولة يمكن فرز كلام المدني عن القروي ،
وكلامهما عن كلام البدوي ، وما ذاك إلّا لأنّ
الصفحه ٤٢ :
يظهر من بعض
الآيات انّ بعض المخاطبين بالأمثال كانوا يستنكرونها ويستغربون منها ، وما ذلك إلا
لأنّ المثل
الصفحه ٤٥ : إِلّا دُعاءً وَنداءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ
لا يَعْقِلُون) (٢)
٥. (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا
الصفحه ٥٣ : قَومُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ* وَقالُوا أآلهتُنا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ
لَكَ إِلّا جَدلاً بَلْ هُمْ
الصفحه ٥٧ : إِلا الْعالمون) (٧) ١٢. (وَتِلْكَ الأَمْثالُ
نَضْرِبُها لِلنّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتفَكَّرُونَ). (٨)
١٣
الصفحه ٦٠ : . (وَلا يَحِيقُ المَكْرُ السَّيِءُ إِلا
بِأَهْلِهِ). (٥)
٢٣. (وَضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَنَسِيَ
خَلْقَهُ
الصفحه ٦٢ : وَبَيْنِك). (٢)
٣. (نُورٌ عَلى نُور). (٣)
٤. (وَما عَلى الرَّسُولِ إِلّا البَلاغ). (٤)
٥. (يُخْرِجُ
الصفحه ٦٦ : رجلين عليهما جبّتان من حديد من ثديهما إلى تراقيهما ، فأمّا
المنفق فلا ينفق إلّا سبغت على جلده ، حتى تخفي
الصفحه ٦٨ :
بعضاً».
٢١. «مثل المؤمن
مثل النحلة ، لا تأكل إلّا طيباً ، ولا تضع إلّا طيباً».
٢٢. «مثل المؤمن
الصفحه ٧١ :
يقتتلان أو يختصمان إلّا أصلح بينهما ، ولم يمض عنهما حتى تحاجزا ، ولم يسمع قولاً
استحسنه من أحد قط ، إلّا
الصفحه ٧٢ :
نفسه ويجاهد به
هواه ، ويحترز من السلطان ، وكان يداوي نفسه بالتفكّر والعبر ، وكان لا يظعن إلا
فيما