الصفحه ٢٠ :
واقعية وراء الذهن ، وبذلك يفسرون قصة آدم مع الشيطان ، وغلبة الشيطان عليه ، أو
قصة هابيل وقابيل وقتل قابيل
الصفحه ١٢٩ :
جزاءه المترتب عليه ، وتوهم انّه جزاء لذات الطلب أو ملكوت مع الطلب مدفوع ، بأنّه
لو صحّ لوجب أن ينصب مع
الصفحه ١٨١ :
وأمّا شأن نزولها
فقد نقل عن الكلبي أنّها امرأة حمقاء من قريش كانت تغزل مع جواريها إلى انتصاف
الصفحه ١٩٧ :
(واضرب لهم) أي للكفار مع المؤمنين (مثلاً رجلين جعلنا
لأحدهما) أي للكافر (جنتين) أي بستانين (من
الصفحه ٧٨ : بصيغة الجمع حفظاً للتطابق بين المشبّه والمشبّه به ، مع أنّه سبحانه
أفرد المشبّه به (كالذي استوقد ناراً
الصفحه ٨٧ : مع وضع معيشته ، وتتمتع بحساسية فائقة ، فهي تفر بمهارة
عجيبة حين شعورها بالخطر ، وهي مع صغرها وضعفها
الصفحه ١٠٧ : أُحيي وأُميت ، فكان إحياؤه بإطلاق
سراح من كُتب عليه القتل ، وقتل من شاء من الأحياء ، مع الفرق الشاسع بين
الصفحه ١٢٤ : المصرف بمرور الزمان تزايداً لا يتداركه شيء مع
تزايد الحاجة ، وكلما زاد المصرف أي نما الربا بالتصاعد زادت
الصفحه ١٢٥ : المجاراة مع عامة الناس في بعض اعتقاداتهم
الفاسدة حيث كان اعتقادهم بتصرف الجن في المجانين ، ولا ضير في ذلك
الصفحه ١٢٦ :
الطبيعية فانّها
مستندة أخيراً إلى الله تعالى مع إذهابها العقل. (١)
وهناك كلام آخر
للسيد
الصفحه ١٣٩ : عن الميل والنزوع إلى التمتع بالملاذ الدنيوية ، ومعه كيف تشمله العناية
الربانية.
ثمّ إنّه سبحانه
الصفحه ١٨٢ : الجملتين والظاهر اختصاص الأُولى بالعهود التي يبرمها مع الله تعالى ،
كما إذا قال : عاهدت الله لأفعلنّه ، أو
الصفحه ٢١٦ : فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً* أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ
لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ورآه وعاش معه وقلبه خال من ا لإيمان ، ولذلك قال سبحانه :
(وَعَدَ اللهُ الّذينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٧٦ :
سبحانه : (يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ
وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرّاكِعين) (١)
ونختم البحث