الصفحه ١٤٦ : معناه أي اختلط مع
ذلك الماء نبات الأرض ، لأنّ المطر ينفد في خلل النبات ، وإن كانت الباء للسببية
يكون
الصفحه ١٤٧ : الآمال عليها مع سرعة زوالها وفنائها ، وعدم ثباتها واستقرارها.
الصفحه ١٥١ : .
وحاله أيضاً
كالسميع.
وحاصل الكلام :
انّه لا يستوي البصير والسميع مع الأعمى والأصم ، والمؤمن والكافر
الصفحه ١٥٣ : بحال الظمآن البعيد من الماء كالجالس على حافة
البئر والباسط كفه داخل البئر ليبلغ الماء فاه ، مع البون
الصفحه ١٥٦ : :
الأوّل
: انّ السيل
المتدفق من أعالي الجبال الجاري في الوديان يحمل معه في سيره زبداً رابياً عليه ،
فالحقّ
الصفحه ١٥٩ : وجوه مختلفة حسب بعده من الحقّ
وتضاده معه.
٧. انّ الباطل في
وجوده رهن وجود الحقّ ، فلولا الماء لما كان
الصفحه ١٦١ : ، لأنّه فرع وجود مشبه ومشبه به مع أنّ الآية هي بصدد بيان جزاء
المتقين والكافرين ، فقال : إنّ جزاء المتقين
الصفحه ١٦٢ : الريح ، وإنّما جعل العصف صفة لليوم مع أنّه صفة للريح
لأجل المبالغة ، وكأنّ عصف الريح صار بمنزلة جعل
الصفحه ١٧٤ : العين يستعمل مع
الضرب ، دون المثل بسكون
__________________
(١) الروم : ٢٧.
(٢) طه : ٨.
(٣) النحل
الصفحه ١٧٥ : بإنسان له حاجة ماسّة
إلى الزرع والأنعام وله بنات ونسبة مع الجن إلى غير ذلك من أمثال السوء ، فالآية
بصدد
الصفحه ١٧٦ : مع أنّها أشبه بجماد لا يرجى منها الخير والشر ،
وإنّما العبادة للإله الرازق المعطي المجيب للدعوة
الصفحه ١٨٣ : عندها من الصوف والشعر ، ثمّ تنقض ما غزلته ، وقد عرفت في قوله ب «الحمقاء»
فكذلك حال من أبرم عهداً مع الله
الصفحه ١٨٧ : ) مع أنّ مقتضى استعمال الذوق هو لفظ طعم ، بأن يقول : «فأذاقها
الله طعم الجوع».
ومقتضى اللفظ
الثاني
الصفحه ١٩٠ : واللهو عن الصلاة (إِنَّ ربّك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) أي يوسع مرة ويضيق مرة ، بحسب المصلحة مع سعة
الصفحه ١٩٥ : يمشي في جنته مختالاً ، وعند ذاك يواجهه أخوه بالحكمة والموعظة الحسنة.
ويقول : كيف كفرت
بالله سبحانه مع