الصفحه ٤٥ : ). (٣)
٦. (أَو كَالّذي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ
خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنّى يُحْيي هذهِ اللهُ بَعْدَ
الصفحه ١٠٧ : وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قالَ فَخُذْ أَرْبَعةً مِنَ الطَّيْرِ
فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى
الصفحه ٦٢ : أكثر تداولاً على الألسن في أكثر البلاد الإسلامية
نشير إلى قسم منها ، وربما يوجد بعض منها فيما ذكره مؤلف
الصفحه ١٤٠ : دهراً
صائر مرة إلى أن
يزولا
ليتني كنت قبل
ما قد بدالي
في قلال
الصفحه ١٨١ : بن مرة ، وكانت تسمّى فرقاء مكة. (١)
إنّ لزوم العمل
بالميثاق من الأُمور الفطرية التي جُبل عليها
الصفحه ٩٤ :
رائع يأتي البحث
عنه إن شاء الله ، قال سبحانه : (أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً فسالَتْ أَودِيَةٌ
الصفحه ٦٦ : رجلين عليهما جبّتان من حديد من ثديهما إلى تراقيهما ، فأمّا
المنفق فلا ينفق إلّا سبغت على جلده ، حتى تخفي
الصفحه ٩ : لا عجز فيها ، وحياة لا موت
معها إلى غير ذلك من الصفات الحميدة ، بخلاف ما يقبله الطبع فهو موصوف به
الصفحه ٦٨ :
مثل السنبلة ، تميل أحياناً ، وتقوم أحياناً».
٢٣. «مثل المؤمن
مثل السنبلة ، تستقيم مرّة ، وتخرّ مرّة
الصفحه ١٠٦ : الظّالِمين) (٢)
ب : (أَوْ كَالّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيى
الصفحه ٣٤ : غير واحد من سوره وآياته حتى ناهز
استعمالهما ثمانين مرة ، إلّا أنّ الثاني يزيد على الأوّل بواحد
الصفحه ٢٨٠ : منهم بقوله : (عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الْقُوى * ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى) (١)
فالكفّار ما قدروا
الله حقّ قدره
الصفحه ٥٨ : واحد من المحقّقين باستخراج الحكم
الواردة فيه التي صارت أمثالاً سائرة عبر القرون لتداولها على الألسن في
الصفحه ٤٢ :
تُرابٌ
فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَركَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ على شَيءٍ مِمّا كَسَبوا
وَاللهُ لا
الصفحه ٢٣٥ : سبحانه بالرد عليه بمثال آخر ، وقال : (قل يحييها الذي أنشأها أوّل مرة وهو
بكلّ خلق عليم) من الابتدا