الصفحه ١٩٧ : ظالم لنفسه) بالكفر (قال ما أظن أن تبيد) تنعدم (هذه أبداً وما أظن
الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربّي) في
الصفحه ٢١٧ : العَنْكَبُوتِ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون* إِنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيءٍ وَهُوَ
الصفحه ١١٨ : لَهُ جَنّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الأَنْهارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٣١ : كمن زرع في
غير موضعه أو زمانه ، فلا ينتفع من إنفاقه شيئاً ، فانّ الكفر وما يتبعه من الهوى
يبيد إنفاقه
الصفحه ١٨٣ : نَقَضَت غزلها
مِنْ بعْدِ قُوّة أنكاثاً) مشيراً إلى المرأة التي مضى ذكرها وبيان عملها حيث كانت
تغزل ما
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيوعدهم سبحانه بما مضى على الأوّلين ، بأنّه سبحانه أهلك
من هو أشد قوةومنعة من قريش وأتباعهم
الصفحه ٣٩ : . ولقد مضى على الناس منذ ضرب لهم كتاب الإسلام
هذا المثل أربعة عشر قرناً ، وما يزال المثل القرآني يتحدَّى
الصفحه ٢٣٩ :
مضى في القرآن ـ في
غير موضع منه ـ ذكر قصتهم وحالهم العجيبة التي حقها أن تصير مسير المثل.
وبعبارة
الصفحه ٥٢ : خامِدُونَ* يا حَسْرَةً
عَلَى العِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ) (٢)
٤٢
الصفحه ٨٧ :
من الكلام ، والله
سبحانه ينفي النتيجة ، أي لا يمنعه شيء عن إبراز ما هو حق ، قال سبحانه : (فَإِذا
الصفحه ١٩٠ :
نزول الآية ما يوضح مفادها.
روى الطبري أنّ
امرأة بعثت ابنها إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٧ : ، وقلنا انّ المراد هو
وصف حال المشبه وبيانه.
هذا ما يرجع إلى
تفسير ظاهر الآية ، لكن الآية من غرر الآيات
الصفحه ٩٨ : . (١)
وليست هذه الآية
هي الفريدة في بابها ، بل هناك آيات تؤكد على جريان الشعور في أجزاء العالم من
الذرة إلى
الصفحه ٨٢ : : التطبيق المفرق
لكلّ ما جاء من المفردات في المشبه به ، كالصيب والظلمات والرعد والبرق ، على
المشبه ، وقد ذكر
الصفحه ٦٩ : الشاة العائرة بين الغنمين ، تعير إلى هذه مرّة ، وإلى هذه مرّة ، لا تدري
أيّهما تتبع».
٣٣. «مثل ابن آدم