الصفحه ١٠ : قيمتها الخاصة وإن لم تكن سائرة. فما ربمايقال : «المثل السائر» فالوصف
قيد توضيحي لا احترازي ، لأنّ
الصفحه ٢٢ : الناسخ من المنسوخ؟» ، قال : لا
، قال : «فهل أشرفت على مراد الله عزوجل في أمثال القرآن؟» ، قال : لا ، قال
الصفحه ٣٣ : عمر ، وقال : قولوا : نعلم أو لا نعلم. فقال ابن عباس : في نفسي منها شيء ،
فقال : يابن أخي : قل ولا تحقر
الصفحه ٣٥ : مقاتل بن سليمان ، وفسر به قوله سبحانه : (وضَرَبَ الله مَثلاً عَبداً مَمْلُوكاً
لَا يَقْدِرُ عَلى شَي
الصفحه ٣٨ : لك المثال أو التمثيل ، فغير تام ، لأنّ وصف
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بكونه «مسحوراً» ، لا مثَل
الصفحه ٤٦ :
وابِلٌ
فَتَركَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمّاكَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَومَ
الصفحه ٤٧ :
١٤. (وَالبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ
نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلّا
الصفحه ٥٦ : يَأْكُلُونَ الرِّبا لا
يَقُومُونَ إِلّا كَما يَقُومُ الذي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ المَسّ) (١). فشبّه
الصفحه ٦٧ : إذا شبع».
١١. «مثل الذي
يتعلّم العلم ، ثمّ لا يحدِّث به ، كمثل الذي يكنز الكنز فلا ينفق منه».
١٢
الصفحه ٧٧ : بأَنّهُمْ
آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُون) (٢)
وممّا يدل على أنّ
الصفحه ٧٩ : استضاءوا بنور الإسلام فترة ثمّ ذهب
الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون ، صمّ بكم عمي فهم لا يرجعون
الصفحه ٨٢ : خشية الموت للحيلولة دون سماع ذلك الصوت المخيف ،
فعندئذٍ وقفوا حيارى لا يدرون أين يولّون وجوهم ، فإذا
الصفحه ٨٥ : لَنُغْرِيَنَّكَ
بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلّا قَلِيلاً* مَلْعُونينَ أَيْنَما
ثُقِفُوا أُخِذُوا
الصفحه ٨٦ :
سورة البقرة
٣
التمثيل الثالث
قال سبحانه : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيي
الصفحه ٨٧ :
من الكلام ، والله
سبحانه ينفي النتيجة ، أي لا يمنعه شيء عن إبراز ما هو حق ، قال سبحانه : (فَإِذا