الصفحه ٥٠ : قُلْتَ ما شاءَ اللهُ
لا قُوَّةَ إِلّا باللهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً*
فَعَسى
الصفحه ٥٢ : الْمَدينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قالَ يا قَومِ
اتَّبعُوا الْمُرسَلينَ* اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً
الصفحه ٦٦ : ».
٣. «مثل البيت
الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه ، مثل الحيِّ والميِّت».
٤. «مثل الجليس
الصفحه ٧٥ : لانارة طريقه فإذا بريح عاصفة أطفأت
النار وتركته في ظلمات لا يهتدي إلى سبيل.
وهذا التمثيل الذي
برع
الصفحه ٧٦ : المنافقين
كحال هؤلاء ، أشعلوا ناراً ليستضيئوا بنورها لكن (ذَهَب الله بنورهم
وتَرَكَهُمْ في ظُلمات لا يُبصرون
الصفحه ٨٣ : كالمطر لا يخلو من ظلمات شدائد وحروب ومعاداة
من المشركين ورعود قتل وقتال وتهديدات مزعجات لغير الصابرين من
الصفحه ١١٢ :
سوره البقرة
٨
التمثيل الثامن
(يَا أَيُّها الّذِينَ
آمَنوا لا
الصفحه ١١٥ :
أملس لا تصلح لشيء
من الزرع ، كما قال سبحانه : (كمَثَل صَفْوان
عَلَيْهِ تُراب فَأَصابَهُ وابِلٌ
الصفحه ١٢٢ : المَسّ) فالظرف متعلق بيقوم ، أي لا يقومون إلّاكما يقوم المصروع
من المس.
وحاصل معنى الآية
انّ آكل الربا
الصفحه ١٥١ : والأصم ، لأنّ المؤمن ينتفع
بحواسه باعمالها في معرفة المنعم وصفاته وأفعاله ، والكافر لا ينتفع بها فصارت
الصفحه ١٥٤ :
أو روح يشعر ولكن
لا يملك شيئاً ، فهذا الوجه يختص بما إذا كان الإله جماداً لا غير.
ثمّ إنّه
الصفحه ١٥٨ : النافعة.
فهكذا الباطل ربما
يستر وجه الحقيقة من خلال الدعايات المغرضة ، ولكنّه لا يمكث طويلاً فيزول كما
الصفحه ١٥٩ : المثمرة في الأراضي الخصبة. دون الأراضي
السبخة التي لا ينبت فيها إلّا الأشواك.
٥. انّ الماء يمكث
في الأرض
الصفحه ١٦٦ : الحياتين.
وبذلك يعلم انّ ما
ذكره بعض المفسرين بأنّ المراد كلمة التوحيد لا يخالف ما ذكرنا ، لأنّ المراد هو
الصفحه ١٧٥ : : إنّ المراد بالأمثال الأشباه ، أي لا تشبّهوا الله
بشيء ، والمراد بالمثل الأعلى هنا الوصف الأعلى الذي هو