الصفحه ٢٤٩ :
١. فيها أنهار
أربعة وهي عبارة عن :
أ : (أنهار من ماء غير آسن) أي الماء الذي لا يتغير طعمه
الصفحه ٣٠ : فيه
: «الحلال لا يأتيك إلا قوتاً ، والحرام لا يأتيك إلا جزافاً»؟ قال : (إِذْتَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ
الصفحه ٤١ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ في ظُلماتٍ لا يُبْصِرُون* صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
يَرْجِعُون
الصفحه ٦٩ :
٣٠. مثل المجاهد
في سبيل الله ، كمثل الصائم القائم الدائم الذي لا يفتر من صيام ولا صدقة ، حتى
يرجع
الصفحه ١٠١ : لآبائهم ورؤسائهم كمثل الذي لا يسمع
إلّادعاء ونداءً ، أي كصفة الراعي للبهائم السائمة ينعق ويصيح بها في
الصفحه ١٢٤ : المصرف بمرور الزمان تزايداً لا يتداركه شيء مع
تزايد الحاجة ، وكلما زاد المصرف أي نما الربا بالتصاعد زادت
الصفحه ١٧٧ : الفقر والحاجة لا يملك شيئاً ولا يستطيع
على شيء.
وأمّا سبحانه فهو
المحمود بكلّ حمد والمنعم لكلّ شي
الصفحه ٢٠٢ : الأصنام والأوثان بأنّها لا تملك كشف الضرّ ، كما لا تملك النفع والضرّ ، ولا
النصر في الحرب ، ولا العزة في
الصفحه ٢٨٢ :
انّ فرعون لم
يتخذه لتلك الغاية وإنّما اتخذه ليكون ولداً له ، كما في قول امرأته : (لا تَقْتُلُوهُ
الصفحه ٩ : الإنسان ينشأ من الإيمان بها ، وبذلك ظهر معنى
قوله : (لِلَّذينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَة مَثَل السُّو
الصفحه ١١ :
فمواعيد عرقوب علم
لكل ما لا يصح من المواعيد (٢).
وعلى ذلك فالمثل
السائر كقوله : «في الصيف ضيعتِ اللبن
الصفحه ١٤ :
ويشايعه إلى ما لا
يرتضيه ، ولذلك شاعت الأمثال في الكتب الإلهية والكلمات النبوية ، وذاعت في عبارات
الصفحه ١٧ : المعنى بلفظه الخاص ، حتى أنّه لو قال مثلاً : بلغني
تلكّؤك عن بيعتي ، فإذا أتاك كتابي هذا فبايع أو لا ، لم
الصفحه ٤٤ : التمثيل لا المثل السائر ، وهذه التمثيلات هي نمط آخر
من علوم القرآن وباب عظيم من معارفه.
وقد ألّف غير
الصفحه ٤٥ :
أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرونَ) (١)
٤. (وَمَثَلُ الّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ
الّذي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ