الصفحه ٩٠ : أصغر منها ومن جناحها
ربما رأيت في تضاعيف الكتب العتيقة دويبة لا يكاد يجليها للبصر الحاد إلّا تحركها
الصفحه ٩٨ : ، ولكنّها ليست كذلك ـ
كما نتوهم ـ إنّما بلغ فيها ذلك من الضعف ، والضآلة بحيث لا يمكن إدراكها بسهولة
وسرعة
الصفحه ١٠٤ : :
«لا يقولنّ أحدكم
: اللهمّ إنّي أعوذ بك من الفتنة ، لأنّه ليس أحد إلّا وهو مشتمل على فتنة ، ولكن
من
الصفحه ١٠٨ : الفرد من الأمر الكلي أي إحياء الموتى سواء أكان إنساناً
أم لا.
فالأولى عدّهذه
الآيات من القصص التي
الصفحه ١١٣ : الأمرين فقد افتقد العمل شرط استحقاق الأجر.
وبهذا يتبيّن انّ
الآية لا تدل على حبط الحسنة بالسيئة ، لأنّ
الصفحه ١٣٣ :
: (فَإِنَّكَ لا
تُسْمِعُ الْمَوتَى) (١) و (لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيّاً) (٢) و (وَما يَسْتَوِي الأَحْياءُ وَلَا
الصفحه ١٣٦ :
قليلاً ، وكأنّها
لا تعطي إلّاشيئاً قليلاً وهو بالعسر.
وتصريف الآيات
عبارة عن تكررها.
ذكر
الصفحه ١٣٨ : أنّه كان خبراً عظيماً لا خبراً حقيراً.
ب : قوله : (الذي آتَيْناهُ آياتنا) حاك عن إحاطته بالحجج
الصفحه ١٥٦ : يشمل كلّ موجود أو ناموس
ثابت لا يطرأ عليه التحول والتبدل حتى أنّ القوانين الرياضية والهندسية وكثير من
الصفحه ١٥٧ :
السعة والضيق ،
والكبر والصغر (بقدرها) أي كلّ يأخذ بقدره ، ففيضه سبحانه عام لا يحدد وإنّما
التحديد
الصفحه ١٦٠ : الماء الذي له هيجان واضطراب والذي لا يجري على منوال هادئ ، فهكذا الباطل
إنّما يظهر في الأوضاع المضطربة
الصفحه ١٧٣ : موجز في المقام ، وقال : (وَيَجْعَلُونَ لِمَا لا يَعْلَمُونَ
نَصِيباً مِمّا رَزَقْناهُمْ تَاللهِ
الصفحه ١٧٤ : تَضْرِبُوا للهِ
الأَمْثالَ إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُون) (٣)؟
والجواب انّ
المراد من ضرب
الصفحه ١٨٢ : عاهدت الله أن لا أفعله.
وأمّا الثانية
فالظاهر انّ المراد هو ما يستعمله الإنسان من يمين عند تعامله مع
الصفحه ١٨٤ : أهلها لا يغار عليهم ، ولا يشن عليهم بقتل النفوس وسبي الذراري ونهب
الأموال ، وكانت آمنة من الحوادث