الصفحه ٤٥٧ :
ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ) أي يا ليت كنا نملك كتابا من كتب الأولين التي أنزلها على
أنبيائه. (لَكُنَّا
الصفحه ٢٦ : خَلَتْ) ... مرّ تفسيرها في الآية ١٣٤ من هذه السورة. وقد كرّرت
تأكيدا للزّجر عن الاتّكال على فضائل الآبا
الصفحه ٣٣ : أن الصيام خير من الفدية والتطوّع فيها (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) فضيلة الصوم وما يترتّب عليه من
الصفحه ٤٨٨ : واحد منها بمناسبة ويرمز إلى سرّ من الأسرار لا يعلمه إلا الله والرّاسخون في
العلم.
٣ ـ (كَذلِكَ يُوحِي
الصفحه ٤٥١ : المعاصي أو الملائكة الموكّلة
بالسّحاب تزجره وتسوقه وغير ذلك أو الملائكة يزجرون المردة من الشياطين عن
الصفحه ٥٣٥ : صكّ بالبراءة من العذاب في الكتب السابقة
المنزلة. (أَمْ يَقُولُونَ
نَحْنُ جَمِيعٌ مُنْتَصِرٌ) يعني أم
الصفحه ٥٨٢ : يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً) أي يودّ كلّ واحد منهم أن تنزل عليه كتب من السماء باسمه
تأمره بالإيمان بمحمد
الصفحه ١٧٥ : به قبل أن يأمركم بالإيمان به (وَكَلِماتِهِ) أي يؤمن بكلمات ربه من القرآن والوحي والكتب السابقة
الصفحه ٨ :
هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ) : إشارة إلى الصّنفين من المؤمنين. وكلمة (عَلى) في هذه الآية للاستعلا
الصفحه ١٧٢ : بالفضائل وآثركم (عَلَى الْعالَمِينَ) يعني الناس من أهل زمانكم.
١٤١ ـ (وَإِذْ أَنْجَيْناكُمْ مِنْ آلِ
الصفحه ٢٩٥ : (مِنَ الْأَرْضِ) أرض مكة ليخرجوك ولو أخرجوك منها (لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ) بعدك (إِلَّا قَلِيلاً) أي
الصفحه ١١ :
أخذه عليهم في
عالم الذر من الميثاق له بالربوبية ، (مِنْ بَعْدِ
مِيثاقِهِ) ذاك ، لأن الضمير في
الصفحه ٤١ : معه من الحلف فهو لغو أي لا فائدة فيه ولا كفّارة (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ) أي
الصفحه ٤٥ : طالُوتَ مَلِكاً) وقيل سمّي طالوت ، لطوله. وفي بعض كتب اليهود عن بعض
المؤرخين : كان أطول من جميع بني
الصفحه ٣٣٦ : الدنيا.
١٠٤ ـ (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ
السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ...) أي يوم القيامة نطوي السما