الصفحه ٤٧ : عَلى بَعْضٍ) بمنقبة أو فضيلة تخصه (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) كموسى (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ) أي
الصفحه ٥٥ : كتب ورسل. (وَأَنْزَلَ
التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ) قبل إنزال القرآن وقد ذكرهما من باب ذكر
الصفحه ١٢٤ : ...) أي لو أنهم عملوا بهما وبما فيهما من أحكام (وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ
رَبِّهِمْ) من الكتب التي
الصفحه ٦٦ : وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ) وبالرسل جميعا من ذكر ومن لم يذكر وبكل ما أنزل عليهم من
كتب من عند
الصفحه ٢٦٧ : وعدم الإيمان بما حملوه معهم من كتب من عند الله.
١٤ ـ (وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
السَّما
الصفحه ٢١٨ :
الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) بل هو مصدّق لما سبقه من الكتب الموحى بها وقيل : إنه
مؤكّد لما يأتي من بعده من
الصفحه ٧ : ) : المراد بما أنزل : هو القرآن ، والشريعة بأسرها (وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) من الكتب السماوية الماضية
الصفحه ١٢١ : ) موافقا (لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
مِنَ الْكِتابِ) أي التوراة والإنجيل وما سبقهما من الكتب السماوية. لأن
المراد
الصفحه ٢٥٣ : تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ) بل كان تصديقا وتأييدا لما سبقه من الكتب السّماويّة
كالتوراة والإنجيل
الصفحه ٢٠ : ) ومن عنده (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ) أي أن القرآن يصدّق ما قبله من الكتب السماوية ومنها
كتابهم
الصفحه ٦٥ : ء رسول مصدق لما بين أيديكم من كتب أنبيائكم
، وقيل : الرسول هو محمد (ص) (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٤٨٠ : وجحدوه (وَبِما أَرْسَلْنا
بِهِ رُسُلَنا) أي وكذبوا بما أرسلنا به رسلنا قبلك من كتب وشرائع. (فَسَوْفَ
الصفحه ٤٣٨ : مُبِينٌ) أي ظاهر.
٤٤ ـ (وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ ...) أي ما أعطينا مشركي قريش كتبا قط يتعلّمون درسها
الصفحه ٥١٠ : لاستهزائهم
بالأنبياء والرّسل وبما جاءوا به من الكتب والشرائع.
٢٧ ـ (وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ
الصفحه ١٩ : ) ينكرون ما دونه من الكتب السماوية كالإنجيل والقرآن (وَهُوَ الْحَقُ) الصادق الثابت الناسخ لما قبله