الصفحه ٣٦٣ : الأحكام (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) مر معناه.
٦٠ ـ (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ ...) أي المسنّات والقواعد
الصفحه ٢٥ :
١٢٧ ـ (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ
مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) ... القواعد : جمع
الصفحه ٢٤ : البيت عند ما أمر هو وابنه ببنائه ورفع قواعده. (وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ
وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا
الصفحه ٢٧٤ : الّذين كانوا قبل مشركي قريش
بأنبيائهم إيذاء لهم (فَأَتَى اللهُ
بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ) أي فجاءهم
الصفحه ١٩٠ : بالمؤمنين.
٦٣ ـ (وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ...) أي قرّب وجمع قلوبهم على هدف واحد ، (لَوْ أَنْفَقْتَ ما
الصفحه ٢٥٢ : ء يعقوب وذراريهم ـ قد خرجوا مع موسى (ع) وهم ستمائة
ألف وخمسمائة وبضع وسبعون رجلا ، ومائتا ألف امرأة وطفل
الصفحه ٢٠ :
مصيرهم إلى النار!. (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ) أي أنّ منهم من يحب أن يعيش ألف سنة
الصفحه ١١٦ : ، يقال إن عددهم بلغ ألف نبي في مدة ألف
وسبعمائة سنة كانت بين موسى وعيسى (ع). (وَجَعَلَكُمْ
مُلُوكاً
الصفحه ٣٤٣ : تَعُدُّونَ) ممّا تحسبون في الدنيا. وتضمن هذا حكما بتساوي اليوم
الواحد والألف سنة عند الله تعالى ، فلا يستقل
الصفحه ٤٥٦ : ـ (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ ...) أي بعثناه إلى قوم كان عددهم لو نظر إليهم الناظر لقال هم
الصفحه ٥٧٣ : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ) أي أن مكان عروجهم الذي يصلون إليه يحتاج غيرهم إلى
الصفحه ٦٠٣ : الليلة وحرمتها؟ (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ) أي أن قيامها والعبادة فيها خير من القيام
الصفحه ٥ : ء بأن مالك يوم الجزاء هو البالغ في الرحمة.
٤ ـ (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) : مالك : بالألف على قراءة عاصم
الصفحه ٦٤ :
ألف ومائتا أوقية ذهبا وقيل غير ذلك وبعضهم من إذا استأمنته على ثمن دينار لا
يرجعه إليك (إِلَّا ما
الصفحه ١٨٣ : مددا (بِأَلْفٍ مِنَ
الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ) أي متبعين ألفا آخر. وقيل بل هم ألف واحد كانوا متتابعين