الصفحه ٤٩٥ :
وقى :
الوَقَا والوِقا
والوِقاية والوَاقية : كلُّ ما وَقَيْتَ به شَيئا. وفى الحديث : (مَنْ عَصَى
الصفحه ٢٢٠ : : الانزعاج
: وطبّا : انتقال العليل من الشّكل الذى اضطجع عليه إلى شكل آخر بسُرعة ثمّ
العَودة الى الشّكل الأوّل
الصفحه ٣٩٦ :
نجح :
المُنْجِح : من
أدوية العَين. يُسَكِّن الوَجَع من يومه ، ويُحَلِّل الوَرَم.
نجذ
الصفحه ٣٩٣ : من أشياء كثيرة أفضلها
نَبيذ الزّبيب وهو حارّ رطب يقوِّى المعدة واذا أُضيف اليه العسل كان مُدِرّا
الصفحه ٤٠٣ : .
والزَّنخ حارّ فى الثّانية يابس فى الأولى. والحديث يَزيد فى المنىّ ، ويُسَخِّن
البَدَن ، وينفع من تقطير
الصفحه ٥٤ : والزَّنجبيل ونحوها.
وعَوْدٌ على ما
ذكرناه فى أوّل الكلام ، فقد رُوى أنّ النّبىّ ، صلىاللهعليهوسلم ، ما
الصفحه ٣١٩ : أصل دون الأوَّل ، وساق فى طُول الشّبر وورق صغير ، ومنه صغيرٌ
أصْلُه كالزّيتون.
والسَّبط فى
آخر
الصفحه ٣٩٥ : الأولى
مُوَلِّد للبلغم ، والحلو منه أقلّ بردا وفيه قَبْض للطّبيعة. ومنه يابس وهو بارد
يابس فى الأولى
الصفحه ١٥٠ : والتّعجيل أوْلَى اذا صَحَّت الدّلائل.
وأمّا فى
الحمَّى الدّمويّة فلا بُدّ من استفراغٍ بالفَصْد فى الابتدا
الصفحه ١٥٣ : ، وهو تَشَقُّق فى أنف الشّابّ ووجهه. والنّفاطير ، جمع نُفطور : الكلأ
المتفرِّق ، أوّل نبات الوسمىّ
الصفحه ٦٥ : أحدكم ما احتمل بدنُه الدّاء. ولا
أحُقُّه ، بل الأوْلَى أنْ يعرض الانسان بدنه على الطّبيب عند أوّل بُدُوّ
الصفحه ٢٩٥ :
الثّانية ، ينفع من حَرارة المعدة والكبد ، ومن الدّوْسنْطاريا ، ويهيّج
الجماع فى الأبدان الحارّة
الصفحه ٣٧٠ :
بين البياض والسَّواد يميل الى الصُّفرة. ونوع من الهَلِيْلَج ، سُمِّى به للونه. وهو
بارد فى آخِر الأولى
الصفحه ٣٤٤ :
والمَمْرور : مَنْ
غَلَبت عليه المِرّة. والمُرِّي : إدام كالكامَخ ، كأنّه منسوب الى المَرَارَة
الصفحه ٣٨٠ : أنْ يُقْتَل قَوَدا (٥٩).
موز :
المَوْز ، ثَمَر
معروف. الحلو منه حارّ فى وسط الأولى رَطْب فى آخرها