الصفحه ٤٨٠ : من الوَخامة. وطعام مَتْخَمَة : يُتْخَمُ منه.
ودع :
الوَدَع والوَدْع
: خَرَز بِيْض يخرج من البحر
الصفحه ٤٩٨ : ١٠٢ من حرف الحاء.
(٤) الميعة ، وتسمّى الميعة السائلة ، جنس شجر طبىّ ، ويتّخذ للزّينة ، وهو
الرّاتينج
الصفحه ١٨١ : ) (١). فاللّقلق : اللّسان ، والذَّبْذَب : الذَّكَر. والقِبْقِب : صَدَفٌ بَحْرِي.
والقُبَاب : ضَرْبٌ من السَّمك
الصفحه ٢٩٧ : :
اللَّجَأ : جمع
لَجاءة ، وهى السّلحفاة البحريّة. ومرّ ذِكْرُها فى حرف السّين.
لجج :
اللَّجْلَجَة
الصفحه ١٩٦ : . وقيل رَطب فى
الأولى. اذا طُبِخ منه قَدْر أوقيّة مع دِيك هَرِم نفع من القولنج نفعا جيّدا. وفيه
قُوَّة
الصفحه ٢٤٩ : حَبّه
فحارّ يابس فى الأولى لعدم خُلُوّه من الدّهنية.
وأمّا منافعه
فمختلفة أيضا :
أمّا قِشْرُه
الصفحه ٤٦٠ : : واحد الهِنْدِباء : هِنْدِباءة.
وهى من البُقول
المعروفة ، منها برّىّ. وهو بارد رطب فى الأولى. وبالجملة
الصفحه ٣٦٩ :
لَسْع الهَوامّ. وهو حارٌّ فى أوّل الثّالثة ، يابسٌ فى أوّل الثّانية. والشّربة
منه من نصف درهم الى
الصفحه ١٥٢ :
: ضَرْبٌ من الكَمْأَة. بارد فى آخر الثّالثة رطب فى أوّلها قتّال. ويعرض منه
ذَبْحَة وضِيْق نَفَس ونَفْخَة
الصفحه ٢٩٢ : ماءً رَجراجا وطُلِىَ به البَرَص أبرأه ، وأذهبه من أوّل مرّة. وحَلُّه
بالزّئبق والنَّوشادِر والخلّ
الصفحه ٥ : كلّ شيء : أوّله.
والعَبِيبَة : نوع
من الطّعام ومن الشّراب يُتَّخذ من العُرْفُط ، يُقطَّر فى الأنف
الصفحه ٢٧ :
لعجز الطبيعة عن دفع جميع المادّة. ومثل هذا العَرَق لا يعقبه خِفّة ولا رائحة. والأوّل
يعقبه ذلك.
ومنها
الصفحه ٢٢٣ : لليلتين من أوّل الشّهر
هِلالا ولليلَتين من آخره ، وما بين ذلك فهو قَمَر. وهو مشتقّ من القُمر. والقُمْر
الصفحه ١٩ :
عرت :
العَرْتَة : الأنف
، أو ما لانَ منه ، أو طَرَف وَتَرِه ، أو الدّائرة تحته وسْطَ الشَّفَة
الصفحه ٢٧٨ : الوَجَع ، يُسْتَشْقَى بها من الرّيح ووجع البطن وغيرهما ، والكِماد : تُتَّخذ
لتسخين العضو بها ، وفى الحديث