الصفحه ٤٧٥ : بالعَصَب فى لَونه ولمسِه وبياضِه ولِينهِ فى الانعطاف وصلابته فى الانفصال
، نابِتٌ من طرَف العَضَل. بارد
الصفحه ٧٢ : : حارّ
رطب فى الأولى ، ينفع من حِدَّة الدَّم لتغليظه وتلزيجه. واعْلَمْ أنّ القدماء لم
يتكلّموا فى
الصفحه ١٣٥ : والوَرك ، وفيها لغات تُذكر فى (ك ب د). والجمع أفخاذ. قال سيبويه : ولم
يُجاوزوا به هذا البناء. ويجمع غالبا
الصفحه ١٤١ :
الى الاستدارة وعليه زَغَب ، وفيه تَشَنُّج وطعمُه مُرٌّ وورقه مُتفرِّقٌ
فى الأغصان وزهرتُه
الصفحه ١٥٠ : أوْلَى
فى السِّمان والشِّتاء ، ويجب أنْ يُجْتَنَب فى الحميّات الشّديدة الالتهاب وفى
جميع الحميّات غير
الصفحه ١٧٢ : سُمٌّ قاتل.
وهو بارد يابس
فى الرّابعة ينفع السُّعال المزمِن ويحبس الاسهال ويسكّن الأوجاع طلاء مع دُهن
الصفحه ١٩٦ :
والقُرْط : نَبات
معروف تَرعاه الدّوابّ فى زمن الرّبيع فتَسْمَن عليه وهو نَوع من الرّطبة
الصفحه ٢٣١ : ومَقيلا : استراحَ نِصْفَ النّهار ، نامَ
أم لمْ يَنَمْ. والقَيُول : اللّبن الذى يُشرب فى القائلة ، وهو اسم
الصفحه ٣٧٥ : المنىّ.
والمَنِىّ : جسم
مُرَكَّب رطب سيّال متكوِّن من أمشاج البَدَن لينشأ عنه بدن آخر فى الرَّحم.
ومن
الصفحه ٣٨٤ :
__________________
(١٦) يريد السّلوى المذكورة فى قوله تعالى (وأنزلنا
عليكم المنّ والسّلوى
الصفحه ٤٢٨ : يُنقر به. ونَقَّر الطّائر فى الموضع
تَنقيرا : سَهَّلَه ليَبيض فيه. ومنه قول طرَفة المتقدِّم فى
الصفحه ٤٣٣ :
مُكتنفانِ عَكَدَةَ اللّسان من باطِن الفم فى أصُول داخلة بين اللّحيين ، أو
العَظمان النّابتان عند
الصفحه ٤٨٣ : جميعاً. ووُصِفَ بأنّه بارد فى الأولى ويابس فى أوَّل الثّانية.
وهو مُرَكَّب
من جَوهر مائىّ وأرضىّ. وفيه
الصفحه ٢٨ : ، وانّما كان كذلك لئلّا تتألّم الرئة بصلابته
مع دوام الحركة.
وجميع ما فى
البدن من الشّرايين فانّها تتفرّع
الصفحه ٩٤ :
حَدَث عنها أورام حارّة رديئة.
غرب :
الغَرْب : خِلاف
الشَّرْق. وعِرْق فى العَين لا ينقطع سَيْلُه