الصفحه ٢٠٨ : خَلقهنّ. وقال صلىاللهعليهوسلم : (أفِرُّ مِنْ قَضاءِ الله الى قَدَرِه) (٣٤). أى : أفِرّ من الشّىء قبل
الصفحه ٣٥٢ : تقول : على وجه
فلان مَسْحَةٌ من جمال ، كأنّ وجهه مُسِحَ بالجَمال مَسْحاً. وقيل غير ذلك ، والله
أعلم.
الصفحه ٤٩٠ :
زَهْرَه واجتمعَ على أطْرافِه.
وصب :
الوَصَب : كالمرض.
وأوْصَبَه اللهُ : أمْرَضَه. والوَصْب : ما بين
الصفحه ١٠٣ :
وكثرته فى الرّحم فيعرض عن المنى.
والكائن عن
استفراغ الرّوح فامّا عن اسهال متتابع أو رُعاف أو نزف
الصفحه ١٧٣ : الأصْل. وهو حارّ فى الثّالثة يابس فى الثّانية يقع فى
الأدوية التّرياقيّة ، ويدرّ الطّمث والبَوْل اذا
الصفحه ١٣٣ :
فثر :
الفَاثُور : ما
يُسمِّيه العوامّ فى العراق" الطّسْتْ خَان" ، ويسمَّى فى الشّام
الخِوان
الصفحه ٤٨١ :
ودق :
الوَدْقَة والوَدَقة
: نُقْطَة حمراء تَخرج فى العَين من دَمٍ تَشْرَق به ، أو لحمة تَعْظُم
الصفحه ١٦١ : لا يمنع تأثير الحِسّ فيه ما لم يبلغ الغايةَ كما
يُرَى فى أصحاب الذُّبول والدِّقّ فانّهم مع حرارتهم لا
الصفحه ٢٩٣ :
جَرَى فيه الدَّقيق.
ورجل لَبُوبٌ ولَبيب
: موصوف بالعَقْل. واللَّبيب : العاقل.
لبخ :
اللَّبَخ
الصفحه ٣١٣ :
فاذا كان
المرضُ رطبا فيجب أنْ يُرْبَط الشّقّ الذى فيه العِلّة على الهَيئة الطّبيعيّة ، فانْ
كان
الصفحه ٩٦ : كالشّبث فى جُمَّتِه وساقِه وأصلِه ، غير أنّ زهره
أبيض ويَعقد حَبّاً كحَبّ البَقْدُوْنِس الّا أنّه أصْفَر
الصفحه ١٣٠ :
يمدِّد الصَّفَن وبما يَعْصُر الأُنْثَيَين.
واللّحمىّ
علامته أنْ يكون فى نَفْس الصَّفَن لا فى
الصفحه ٢٥٠ :
كبرت :
الكِبْرِيْت : حَجر
معروف وهو أنواع. حارّ يابس فى آخر الثّالثة. ينفع من البَهَق والجرَب
الصفحه ٢٦٨ :
وكلّ مَنْ سَتَر شيئا فقد كَفَرَه. والكافِر : اللّيل لستره الشّىء ، والبحر
لستره ما فيه. والزَّرّاع
الصفحه ٤١٨ : ، فيها
آثار كالتَّحزيز ، والجمع : نُطوع.
نطف :
النُّطْفَة : ماء
الرَّجل والجمع نُطَف ، وفى الحديث