الصفحه ٣٦٩ : الحديث : (لا تَمكَّكُلوا على غُرَمائكم) (٤٤). ومَكَكْت العَظْم : استخرجتَ ما فيه.
ومَكّة ، شرّفها
الله
الصفحه ٤٢٦ : بما تُنْشِئه من السّحاب
ونَشْر الغَيث وإذهاب الجدْب. وفيه أيضا : (أجِدُ نَفَس الرّحمن مِنْ قِبَلِ
الصفحه ٤٧٧ :
بالأيارْجَات والأغذية الجيّدة الكَيْمُوْس ، وتليين الطّبيعة ، جيّد فيه.
ووَجَبَ القلبُ
وُجوباً
الصفحه ١٠٥ : ء أنّ الرّوح الذى فى القلب صُورته هذه القوّة ورأوا ذلك
الرّوح يعرض له عند الأحداث النّفسانيّة انبساط
الصفحه ٢٢٦ : . وعِرْق
جناح فى كلام العامّة. وهو نبات له ساق ووَرَق وأصْل طيّب الرّائحة ، يُقلع فى
الصّيف ، وهو المستعمَل
الصفحه ٢٣٨ : مُتَّخَذَة من القمح فانّه يُسَكّن فى وقته. وكذلك
اذا شُرِبَ بماءٍ باردٍ أو طُبخ فى ماء وسُقِى سُلاقته
الصفحه ٢٨١ :
كندس :
الكُنْدُس : نبات
له وَرَق بين البَياض والخُضْرَة ، وعِرْقٌ داخلُه أصفر وخارجُه أسود ، وهو
الصفحه ٣٠١ : وقيل أنّه عَرَق المعز. وهو حارّ فى آخر الأولى يابس فى الثّانية
، والذى يكون فى البلاد الجنوبيّة أسخن
الصفحه ٣٨٢ : : المِرْوَد
، وقَدْرُ مُنْتَهَى مَدِّ البَصَر. والمَيْل : التّوجّه الى جهة. قال الشيخ : الجِسم
له فى حال
الصفحه ٥ : تَعُبُّوه
عَبّاً) (١). وفيه أيضا : (الكُبَاد مِن العَبّ) (٢). وهو وجَع الكبد.
والعرب تقول : اذا
أَصَابت
الصفحه ٩ :
عته
(٨) :
المَعْتُوه : المجنون
المصاب فى عقله.
عثرب :
العُثْرُب : شجر
كشجر الرّمّان ، وله
الصفحه ١٥ : : معروف
، وهو خِلاف الظُّلم.
وطبيب يُعَادِل
هذا الدّاء : اذا ارتبك فيه فلم يعرف له علاجا. قال
الصفحه ٥٣ : ء
الذى به ، فيُسمع له صوت لأنّ خروجه ونُفوذه من موضع ضيّق.
قال جالينوس فى
شرحه : وأنا اذا تفقَّدت
الصفحه ٥٤ : تثاءب قطّ. وجاء فى الحديث : (العُطاس مِنَ الله
والتّثاؤب من الشّيطان واذا تثاءَب أحدُكم فليضعْ يدَه
الصفحه ٧٦ :
وأفْضَلُه
الوَزِين المائل الى السَّواد ، الكثير الدّهنيّة ، وهو حارّ يابس فى الثّانية ، مفَتِّح