الصفحه ١٦١ : بسبب أنّ الرُّوح والاحساس
المتحرِّك امّا محتبس عن النُّفوذ الى الأعضاء ، وامّا نافذ لكنّ الأعضاء لا
الصفحه ٤٢٧ : والنِّفْطَة
: بَثرة مائيّة بين الجلد واللّحم ، وقد يكون بدل المائيّة دَم. وهى تحدث عن
غَليان الصَّفراء أو
الصفحه ٣١٥ :
بالإنسان أحيانا وهى المسّ.
والعين
اللّامَّة : التى تُصيب بسُوء فى حديث عبدالله بن عبّاس ، قال : (كان رسول
الصفحه ٣٩ : العنب وأمثالها. فهو يلتفّ بقلب
المحبّ حتّى يعميه عن النّظر الى غير المحبوب.
وهو مرض
وَسواسىٌّ شبيه
الصفحه ٥٠٧ : ما يميل الى
الخضرة الصّافية ومنه ما يميل الى الغِلَظ والكَثافة. ومنه ما فيه عُروق بِيض
شَفّافة ، وهو
الصفحه ٢١٧ : بأنْ يقلبها عن
جهتها الى غيرها ، أى : أقْلِبْ يا قَلّاب فأسقط منه حرف النّداء.
وقال شيخنا
العلّامة
الصفحه ٨٩ : ، وتُسَكِّن القَىْءَ ، وتمنع الصَّفراء عن
الآنصباب الى المعدة ، وتُضْعِف الباهَ ، ووَرْدُها يُهَيِّجُه
الصفحه ١٠٢ : لقُربها من القلب ، وقد يكون عن اختناق سُمِّى فى
الرّحم ثمّ يصل الى القلب والدّماغ ، امّا عن كثرة المنىّ
الصفحه ٣٣٠ : ، وخَلَّط فى كلامه.
وطِبّاً : تَغيُّر
الظُّنونِ عن المجرَى الطّبيعىِّ الى الفَساد لسُوء مزاجٍ مادّىّ
الصفحه ١٥٥ : طيّات الصوف طيّبتْه ومَنَعَت السُّوس من إفساده. وفى حديث أنس : (كان
رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : كأنّها اللِّياء. وفى الحديث : (انّ رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، أكل لياء ثمّ صلَّى ولم يَتوضأ) (٤٠
الصفحه ٤٨٩ : .
وزغ :
الوَزَغَة : سامّ
أبْرَص ، وتقدَّم فى (ب. ر. ص) والجمع : وَزَغ وأوْزاغٌ. وبه شَبّه رسولُ الله
الصفحه ٣١٢ :
هو المريض. وأمّا التّشنّج ، وهو الأكثر ، فانّه يكون عن أسبابه مثل الكائن
عن حُميّات حادّة
الصفحه ٩٤ : شَرّ من التُّخَمَة ، وخُصوصا التى عن أغذية رديئة. واذا
عَرَضَتْ عن أغذية غليظة أورثت وَجَعَ المفاصل
الصفحه ٣٣٧ :
مدد :
التَّمَدُّد : مرض
آلِيٌّ يمنع القوَّة المحرِّكة عن قبْض الأعضاء التى من شأنها أنْ تَنقبض